بيروت ـ وكالات
ثلاثون مفكراً عربياً من مشرق العالم العربي ومغربه التقوا في كتاب «إلى أين يذهب العرب؟... رؤية 30 مفكراً في مستقبل الثورات العربية» الصادر عن مؤسسة الفكر العربي ليقدم كل منهم رؤيته إلى المشهد العربي البركاني المتناقض والمتحوّل اليوم. وهي رؤية، أو قراءة تاريخية مكثفة ومعمقة لأخطر مرحلة يجتازها العرب في تاريخهم القديم والحديث، وما ينتظرهم من مآلات صعبة وملتبسة. يتضمن الكتاب أجوبة عن عشرة أسئلة دارت محاورها حول حركات التغيير في بلدان الربيع العربي: هل نجحت أم أخفقت؟ ودواعي صعود الإسلام السياسي، و «الإخوان المسلمين» والتحول الديموقراطي والحداثة، وإمكان قيام أنموذج عربي إسلامي خالص. المفكرون الذين يشاركون في الرد عن الأسئلة العشرة هم: ابتسام الكتبي (الإمارات) أحمد إبراهيم الفقيه (ليبيا) جمال خاشقجي (السعودية) جهاد الخازن (لبنان) حسن حنفي (فلسطين) حيدر إبراهيم (السودان) رضوان السيد (لبنان) سليمان العسكري (الكويت) السيد يسين (مصر) صالح المانع (السعودية) صلاح فضل (مصر) طارق متري (لبنان) عبد الإله بلقزيز (المغرب) عبد الحسين شعبان (العراق) عبدالسلام المسدي (تونس) علي أومليل (المغرب) علي حرب (لبنان) علي فخرو (البحرين) عمر كوش (سورية) فالح عبدالجبار (العراق) فهمي جدعان (الأردن) ليلى شرف (الأردن) محمد الرميحي (الكويت) محيي الدين عميمور (الجزائر) مراد وهبة (مصر) معن بشور (لبنان) ميشال كيلو (سورية) هاني فحص (لبنان) هشام نشابة (لبنان).