إلى أين يذهب العرب رؤية 30 مفكرًا في مستقبل الثورات العربية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

"إلى أين يذهب العرب؟" رؤية 30 مفكرًا في مستقبل الثورات العربية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "إلى أين يذهب العرب؟" رؤية 30 مفكرًا في مستقبل الثورات العربية

بيروت ـ وكالات

ثلاثون مفكراً عربياً من مشرق العالم العربي ومغربه التقوا في كتاب «إلى أين يذهب العرب؟... رؤية 30 مفكراً في مستقبل الثورات العربية» الصادر عن مؤسسة الفكر العربي ليقدم كل منهم رؤيته إلى المشهد العربي البركاني المتناقض والمتحوّل اليوم. وهي رؤية، أو قراءة تاريخية مكثفة ومعمقة لأخطر مرحلة يجتازها العرب في تاريخهم القديم والحديث، وما ينتظرهم من مآلات صعبة وملتبسة. يتضمن الكتاب أجوبة عن عشرة أسئلة دارت محاورها حول حركات التغيير في بلدان الربيع العربي: هل نجحت أم أخفقت؟ ودواعي صعود الإسلام السياسي، و «الإخوان المسلمين» والتحول الديموقراطي والحداثة، وإمكان قيام أنموذج عربي إسلامي خالص. المفكرون الذين يشاركون في الرد عن الأسئلة العشرة هم: ابتسام الكتبي (الإمارات) أحمد إبراهيم الفقيه (ليبيا) جمال خاشقجي (السعودية) جهاد الخازن (لبنان) حسن حنفي (فلسطين) حيدر إبراهيم (السودان) رضوان السيد (لبنان) سليمان العسكري (الكويت) السيد يسين (مصر) صالح المانع (السعودية) صلاح فضل (مصر) طارق متري (لبنان) عبد الإله بلقزيز (المغرب) عبد الحسين شعبان (العراق) عبدالسلام المسدي (تونس) علي أومليل (المغرب) علي حرب (لبنان) علي فخرو (البحرين) عمر كوش (سورية) فالح عبدالجبار (العراق) فهمي جدعان (الأردن) ليلى شرف (الأردن) محمد الرميحي (الكويت) محيي الدين عميمور (الجزائر) مراد وهبة (مصر) معن بشور (لبنان) ميشال كيلو (سورية) هاني فحص (لبنان) هشام نشابة (لبنان).

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلى أين يذهب العرب رؤية 30 مفكرًا في مستقبل الثورات العربية إلى أين يذهب العرب رؤية 30 مفكرًا في مستقبل الثورات العربية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab