لماذا ولماذا

لماذا؟ ولماذا؟

لماذا؟ ولماذا؟

 السعودية اليوم -

لماذا ولماذا

بقلم : عماد الدين أديب

هناك عدة أسئلة تاريخية لا إجابة لها فى تاريخ مصر المعاصر.

مثلاً: لماذا أصر الرئيس جمال عبدالناصر على أن يعلن إغلاق المضايق أمام الملاحة الإسرائيلية رغم أنه يعلم أن ذلك سوف يعطى ذريعة قانونية لإسرائيل لشن عدوانها على مصر؟

مثلاً: لماذا قام رجال 15 مايو بإعلان استقالتهم من حكومة الرئيس أنور السادات بدلاً من أن يعزلوه من الحكم؟

مثلاً: لماذا سمح نظام الحكم بالحديث فى وسائل الإعلام الرسمية عن احتمالات توريث الحكم؟ ولماذا لم يتم نفى هذا الأمر بشكل قطعى؟

مثلاً: لماذا تمت صياغة خطابات الرئيس حسنى مبارك خلال أيام أحداث يناير بشكل ركيك وسلطوى وبعيد عن مشاعر شباب المتظاهرين؟

لماذا دخلت مصر فى متاهة مناقشة هل الدستور أم الرئاسة أم البرلمان أولاً؟

مثلاً: لماذا تم استبعاد أوراق ترشيح اللواء عمر سليمان من المتقدمين لانتخابات الرئاسة؟

مثلاً: لماذا قرر الدكتور محمد مرسى إصدار الإعلان الدستورى الذى كان بداية النهاية لحكم جماعة الإخوان؟

مثلاً: لماذا تم القبض على صحفيى «الجزيرة» والاستمرار فى محاكمتهم رغم الآثار السلبية التى أضرت بنظام ثورة 30 يونيو؟

مثلاً: لماذا تمت صياغة الدستور الأخير بشكل يصعّب العلاقة بين الرئيس والحكومة، وبين الحكومة والبرلمان؟

مثلاً: لماذا تضاربت التصريحات والمعلومات حول تفجير الطائرة الروسية وحادثة الطالب الإيطالى؟

مثلاً: لماذا لم يتم التمهيد لموضوع إعادة الجزر إلى السعودية؟

مثلاً: لماذا تحول القبض على صحفيين إلى أزمة كبرى رغم أنها كان يمكن أن تتم بالتفاهم والتراضى؟

لماذا؟ ولماذا؟ ولماذا؟

arabstoday

GMT 09:47 2020 الخميس ,30 إبريل / نيسان

هل قررت الصين وروسيا إسقاط «ترامب»؟

GMT 12:42 2020 الخميس ,23 إبريل / نيسان

إفشال النجاح.. قمة الفشل!

GMT 01:24 2020 الجمعة ,17 إبريل / نيسان

جريمة اغتيال الحوار الموضوعى!

GMT 01:55 2020 الخميس ,16 إبريل / نيسان

"محجور وحياتك محجور ولآخر الأسبوع أنا محجور!"

GMT 11:13 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

فيروس إدارة «كورونا» يهدد «ترامب»!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لماذا ولماذا لماذا ولماذا



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 19:18 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 00:36 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

5 طرق لتنظيف السيراميك والأرضيات من الطبيعة

GMT 16:43 2021 السبت ,13 شباط / فبراير

بناطيل هوت كوتور ربيع 2021 من أسبوع باريس

GMT 12:48 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

جامعة سعودية تتوصل لنتائج تقضى على فيروس كورونا

GMT 13:28 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عادل عصمت يناقش "الوصايا" في نادي ركن الياسمين

GMT 19:49 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

"البيت الأبيض" يُعلن سحب قوات بلاده من سورية

GMT 19:12 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تظهر بتمويهات خفيفة

GMT 03:54 2018 الخميس ,30 آب / أغسطس

ترشيح أحمد السقا لبطولة فيلم "أشرف مروان"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab