أنا مبسوط الحمد لله

أنا مبسوط.. الحمد لله

أنا مبسوط.. الحمد لله

 السعودية اليوم -

أنا مبسوط الحمد لله

معتز بالله عبد الفتاح

أولاً، كتبت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية ما يلى:

ROME — The Italian energy company Eni SpA announced Sunday it has discovered a “supergiant” natural gas field off Egypt, describing it as the “largest-ever” found in the Mediterranean Sea.

وترجمة هذا الكلام ما يلى:

أعلنت شركة الطاقة الإيطالية «إينى سبا» يوم الأحد أنها اكتشفت بئراً «مهولة» للغاز على سواحل مصر، واصفة إياه بأنه واحد من أكبر الاكتشافات على الإطلاق فى البحر المتوسط.

ثانياً، كتبت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية ما يلى:

First of all, the potential discovery could harm the chances of development of Israel’s own Leviathan field on time, because it was supposed to have relied on Egypt as a major customer for the gas. Indeed, that was supposed to pay for the field’s development. Leviathan’s partners hoped to sign a 15-year deal to export gas to the British Gas facility in northern Egypt, which, lacking local gas, has been shuttered for a long time.وترجمة هذا الكلام ما يلى:

بادئ ذى بدء، فإن هذا الاكتشاف يمكن أن يضر بحظوظ إسرائيل فى تطوير حقل غاز «الشام» فى موعده، لأنه كان يُفترض أن تعتمد فيه إسرائيل على تصدير الغاز إلى مصر، باعتبارها مستهلكاً كبيراً للغاز. والحقيقة أن تصدير الغاز إلى مصر كان يُفترض أن يدفع جزءاً كبيراً من تكلفة تطوير هذا الحقل الإسرائيلى. وكان يأمل الشركاء فى حقل الغاز الإسرائيلى فى أن يدفعوا عقداً لمدة ١٥ سنة لتصدير الغاز إلى شركة بريطانية لتزويد شمال مصر به، الذى يفتقر إلى الغاز. لكن الأمل فى توقيع هذا العقد قد انتهى لفترة طويلة.
لن أترجم أكثر من ذلك، رغماً عن أن سعادتى جعلتنى أبحث عن كل أخبار هذا الاكتشاف الكبير فى معظم المواقع التى تهتم بمثل هذا الخبر فى صحف ومواقع العالم.
الحمد لله.. الحمد لله.. الحمد لله.

الله يساعدنا، وعلينا أن نقبل مساعدته وعطاءه وأن نضاعف الجهد وأن نحسن التخطيط، وأن نعمل باطمئنان أن فى الكون تدبيراً ربانياً يكفل أن يعتدل الميزان: ميزان الحياة.
فلا يكون نقص هنا ولا زيادة هناك إلا ابتغاء تكامل أسمى. هذا التكامل لا يترك مثقال ذرة من الخير أو من الشر إلا ليُعقب عليه بما يوازنه.

والتوازن يقتضى أن نسعد بعطاء الله، وأن نستعد لحسن استغلاله.
أسجد لله شكراً على عطائه، وأدعوكم إلى شكره بالقول والفعل.
هى رسالة ربانية بأننا ينبغى أن نستغل نعم الله علينا لعمران كونه.

ربنا هيئ لنا من أمرنا رشداً، واجعل معونتك الحسنى لنا مدداً. ولا تكلنا يا رب إلى تدبير أنفسنا، فالنفس تعجز عن إصلاح ما فسد، أنت الكريم، وقد وجهنا إليك يا أملنا، وجهاً سائلاً ويداً، فلا تردنا يا رب خائبين، فبحر جودك يروى كل من ورد، وللرجاء ثواب أنت تعلمه، فاجعل ثوابنا دوام الأمن ودوام الرزق لنا جميعاً ولبلدنا أبداً.

قولوا آمين.

arabstoday

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ابنه البكر

GMT 15:08 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

... إنّها حرب تطالبنا بأن ننسى كلّ شيء تقريباً

GMT 15:07 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

المشعوذون القدامى... والجُدد

GMT 15:04 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الدول العربية «المضروبة»

GMT 15:03 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

حانت لحظة الرحيل

GMT 15:02 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الأسئلة الصعبة

GMT 15:01 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

من غزو العراق... إلى حرب غزّة

GMT 15:00 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

عن رسالة بوريل ومستقبل أوروبا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أنا مبسوط الحمد لله أنا مبسوط الحمد لله



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:19 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الأسد الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 18:13 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حمدي فتحي يسجل أول أهداف مصر في شباك بوتسوانا

GMT 11:25 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

عسيري يؤكد أن الاتحاد قدم مباراة كبيرة امام الهلال

GMT 00:28 2018 الخميس ,05 تموز / يوليو

كروم 67 يدعم تطبيقات الويب المتجاوبة

GMT 15:41 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

سترة الجلد تناسب جميع الأوقات لإطلالات متنوعة

GMT 14:57 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

كليب Despacito يحقق مليار ونصف مشاهدة على اليوتيوب

GMT 18:27 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العثور على معدات صيد في الدار البيضاء لرجل اختفى عن الأنظار

GMT 21:15 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مباراة الدحيل والريان تحظى بنصيب الأسد من العقوبات

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

الكويت تجدد سعيها لحل الخلافات العربية مع قطر

GMT 02:26 2017 الجمعة ,14 تموز / يوليو

نادي نابولي الإيطالي يكشف عن بديل بيبي رينا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab