«حراك نيسان»  هل بدأ «ربيع غزة»

«حراك نيسان» .. هل بدأ «ربيع غزة»؟

«حراك نيسان» .. هل بدأ «ربيع غزة»؟

 السعودية اليوم -

«حراك نيسان»  هل بدأ «ربيع غزة»

حسن البطل

 بعد فوز حماس في الانتخابات البلدية، وكتبتُ وقتها أن غزة الوطنية - السلطوية لن تعود كذلك، وأن «الوحدة الإدارية والسياسية» للشطرين الفلسطينيين السلطويين كما جاء في اتفاق أوسلو سوف تتفكك.

الانتخابات البلدية كانت مقدمة الانتخابات العامة، وهذه كانت مقدمة الانقسام.

ليس مهماً الذرائع والأسباب، لكن المهم ما قاله شمعون بيريس، مهندس أوسلو الإسرائيلي: لإسرائيل إنجازان: إقامة الدولة، والانفصال بين الضفة وغزة.

ربما «يغفو» الحراك قليلاً، لكن الحراك لن «ينام» بعد الآن. هذه صحوة الشبيبة، وإن صحت الشبيبة صحا الشعب: أنهوا الانقسام! .. أنهوه الآن!

شكراً

من فريد طعم الله - ناطق لجنة الانتخابات المركزية:
أتابع كتاباتك باستمرار، واعتبر عمودك اليومي «أطراف النهار» أحد أعمدتي المفضلة للقراءة يومياً. ويلفت انتباهي دائماً نظرتك الإيجابية للأمور، وتحليلك المتفائل لسير الأوضاع في الوطن.

وقد رأيت من واجبي أن أشكرك على كتاباتك الدائمة عموماً، وبشكل خاص على مقالتك بتاريخ ١ نيسان ٢٠١٥ بعنوان «كأنك وكأنك» والتي تطرقت فيها إلى تحديث سجل الناخبين وإشادتك بلجنة الانتخابات المركزية.

أود أن أعبّر عن شكري الخاص لاهتمامك بالانتخابات، ودعمك المتواصل والذي لمسته أكثر من مرة في مقالاتك حول نزاهة وحيادية اللجنة، والذي هو حقيقي ١٠٠٪. وأتفق معك بأننا، فعلاً، بحاجة إلى انتخابات عامة تعيد جريان الدم في العروق الديمقراطية وتعيد اللحمة الى شطري الوطن.

أرجو أن نلتقي، وان أستضيفك على فنجان قهوة في مكتبي في «طرف» أي نهار ترتئيه مناسباً لك، علماً بأن أبواب اللجنة مفتوحة أمامك في أي وقت تشاء.. شكراً مرة أُخرى.

arabstoday

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ابنه البكر

GMT 15:08 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

... إنّها حرب تطالبنا بأن ننسى كلّ شيء تقريباً

GMT 15:07 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

المشعوذون القدامى... والجُدد

GMT 15:04 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الدول العربية «المضروبة»

GMT 15:03 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

حانت لحظة الرحيل

GMT 15:02 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الأسئلة الصعبة

GMT 15:01 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

من غزو العراق... إلى حرب غزّة

GMT 15:00 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

عن رسالة بوريل ومستقبل أوروبا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«حراك نيسان»  هل بدأ «ربيع غزة» «حراك نيسان»  هل بدأ «ربيع غزة»



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 13:27 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

الجيش الجزائري يدمر مخبأ للمتطرفين في محافظة بومرداس

GMT 05:13 2017 الأحد ,14 أيار / مايو

عِبْرة في زحام الخبرة

GMT 03:10 2016 السبت ,17 كانون الأول / ديسمبر

"فورسيزونز" تفتتح فندقها على جزيرة في المالديف

GMT 04:58 2017 الأحد ,27 آب / أغسطس

مايا خليفة تسخر من تهديدات "داعش" لها

GMT 09:46 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 06:15 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

أسعار الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء 8 سبتمبر 2020

GMT 05:36 2020 الثلاثاء ,23 حزيران / يونيو

معلومات مهمة عن السياحة في باريس 2020

GMT 23:12 2020 الثلاثاء ,05 أيار / مايو

إسرائيل تتوعد بقصف سورية من جديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab