أقوال بعضها عن الديمقراطية

أقوال بعضها عن الديمقراطية

أقوال بعضها عن الديمقراطية

 السعودية اليوم -

أقوال بعضها عن الديمقراطية

جهاد الخازن
لندن - السعوديه اليوم

- ذهبت الى مكتب البريد في مانشستر ورأيت عمال البريد يفصلون بين بريد الناس والبريد المرسل الى الوزراء

- أريد أن أعرف ما هو الفرق بين الناس العاديين والناس المتفوقين

- قال لورد إنه صوّت مع العمال إلا أن خادمه من المحافظين

- يقال أن في بريطانيا تقسيم لأنواع الناس إلا أن الأمير فيليب يقول إن بعض دوقات بريطانيا تزوجوا من عاملات في كورس، وبعضهم من تزوج من أميركيات

- أي رجل يقول إن النساء لا يتقن فن الكوميديا حمار. اثنتان من أفضل أصدقائي سيدات وكلاهما من العاملات في الكوميديا

- طلب مني أن أجري برنامجاً ساخراً في محطة بوليس. عندما ذهبت الى هناك لم أجد أحداً. كان الطلب مجرد مزحة للضحك عليّ

- العالم صغير إلا أنني لا أريد أن أضيعه

- لا تستطيع أن تدخل المكتب وتقول للموظفين إنهم لا يتقنون شيئاً قال المدير، هذا عملي

- كل إنسان يستطيع أن يتكلم ولكن لا إنسان يعرف ما سيقول

- تحدثت مع أمي اليوم. هذا ما قال ولد ليس معه هاتف يحكي من يريد

- العفو يا رجل. أنا لست من نوع الذين يكرهون الآخرين. لكن هل تستطيع أن تقول لي كيف أصل الى برايتون

- لا رجل يقول لك شيئاً حتى تعارضه في الحديث

- المسنّ يتكلم على الهاتف وأول ما يقول هو رقم هاتفه. إذا فتح بيته لا يقول ما عنوانه

- هذا الشخص لا يستطيع أن يقول الكلام المكتوب لأنه لا يعرف الانكليزية. الانكليزية ليست لغته الأم

- كنت أريد أن أقول لك من هو رئيس هذه الشركة. إلا انك تعرف أنني رئيس الشركة

- لو كان ارييل شارون لا يزال حيّاً… إنه مات أليس كذلك؟

- قال أحد الممثلين ليس مهماً أن تموت المهم أن ينسى الناس إسمك بعد أن تموت

- قال ممثل إنه كان الأول على لائحة من سيموتون في السنوات العشر المقبلة إلا أنه لم يمت، وهو آسف لذلك

- قال ملاكم إنه صحيح أنه كانت هناك إصابات ووفيات في حلبة الملاكمة إلا أنها لم تكن من نوع يؤثر في المصاب

- الديمقراطية سيئة ولكن لماذا تعطيها للناس ليصوتوا ضدنا في الانتخابات

- الديمقراطية تعني حكم الذين لا يعرفون القراءة والكتابة. الأرستقراطية تعني حكم الذين يعرفون قليلاً من الكتابة والقراءة

- أنا من أنصار حرية الكلام شرط أن تكون تحت إشراف الشرطة

- لا أعرف سبباً للغداء إلا إذا بدأ في الساعة الواحدة وانتهى بعد أسبوع في مونت كارلو

- أردت أن أغرق مشاكلي إلا أنني لم أقنع زوجتي بالذهاب للسباحة

- رآني أحدهم أدخن في الشارع فاقترب مني وقال أشكرك جداً لأنك من نوع يخفض الضرائب المتوجبة عليّ

- قال إنه سكر لأنه لورد ثم تذكر أنه لورد

arabstoday

GMT 08:08 2023 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الاستحواذ على الأندية الرياضية

GMT 13:43 2023 الجمعة ,22 أيلول / سبتمبر

الشرق الأوسط الجديد والتحديات!

GMT 15:35 2023 الخميس ,14 أيلول / سبتمبر

كشف أثري جديد في موقع العبلاء بالسعودية

GMT 15:51 2023 الأربعاء ,13 أيلول / سبتمبر

الممر الاقتصادي... و«الممر الآيديولوجي»

GMT 20:15 2021 الأحد ,21 شباط / فبراير

حزب الله والارتياب والتدويل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أقوال بعضها عن الديمقراطية أقوال بعضها عن الديمقراطية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"

GMT 03:32 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

جيسيكا هيلز ستعتزل في 2017 لتتفرَّغ لإنجاب طفل آخر

GMT 11:22 2012 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل سرية تنشر للمرة الأولى بشأن اغتيال الشيخ أحمد ياسين

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

GMT 17:10 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

مواطنة من فئة الصم تحصل على درجة الماجستير من أمريكا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab