شكراًمحمدبنراشد

#شكراً_محمد_بن_راشد

#شكراً_محمد_بن_راشد

 السعودية اليوم -

شكراًمحمدبنراشد

بقلم - منى بوسمرة

الروح الإيجابية هي قدرنا الجميل الذي يسري في نبض الوطن، ويعظم فينا الانتماء والوطنية، إنه السمو والارتقاء على مدرج المعالي والرفعة، حيث كلنا على قلب رجل واحد، وهذا هو سر تميزنا، قيادة وشعباً، في دولة الإمارات العربية المتحدة.

هي الروح التي تتدفق في تغريدات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، التي يردّ فيها على رسالة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، التي أطلق عبرها حملة شكراً محمد بن زايد، بمناسبة توليه مقاليد الحكم في إمارة دبي، الذي يحين اليوم الرابع من يناير، يوم يبادر سموه بجعل الاحتفال خططاً جديدة ومبادرات نوعية، وتطلعات لأجل الإمارات أرضاً وشعباً، قبل أن يكون يوماً للاحتفال بمعناه التقليدي.

جميعاً نردد ما قاله الشيخ محمد بن زايد عن الشيخ محمد بن راشد، إنه عند الحديث عن الطموح والتفاؤل «فإن عنوانه أخي محمد بن راشد، فهو صاحب الفكر العملي النيّر، كرّس وقته وجهده في خدمة الوطن بإخلاص، ودعمه برؤية استشرافية وحسن تخطيط وتنظيم، وبمثلك أخي محمد بن راشد نفخر ويفتخر الوطن، وتبقى الأخ والمعلم والملهم وشريك مسيرة التنمية، ومن قيمك وخصالك ينهل أبناء الوطن»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد بما قال يعزز فينا إيماننا بأنفسنا وبرفعة قيادتنا عبر هذا التقدير والامتنان والعرفان، وإنه رد الأخ على أخيه والقائد على القائد.

في تغريدات سموه التي أجملت المعاني بـ«شكراً محمد بن راشد» نقرأ هذه القوة في قيادتنا، القوة التي نعبر من خلالها عن إرادتنا وتطلعنا إلى المستقبل، في ظل قيادة ودولة تخطط للقادم من الأيام لضمان سعادة ورفاهية شعبها، ولهذا يؤكد الشيخ محمد بن زايد في تغريدة أخرى، أن «الإمارات سوف تبرهن للعالم بأن المستحيل ممكن، وبأن كل تضحياتنا سوف ترخص لأجل الإمارات، وإننا سنصنع معاً نموذجاً يشع تفاؤلاً ويضع وطننا حيث نريده، فهنيئاً لك فخر شعبك ووطنك»، وهذا هو الجوهر العميق لرسائل القائدين الشيخ محمد بن راشد والشيخ محمد بن زايد، الجوهر الذي يكشف عن أن الإمارات وشعبها هي الأساس، وهي أولاً وقبل أي شيء آخر، ولأجل ذلك يتم تطويع المستحيل وجعله ممكناً.

نحن شعب دولة الإمارات نقول كذلك في هذا اليوم، شكراً لرمزنا وقائدنا محمد بن راشد، وشكراً لأنك جعلت الإمارات وشعبها في صدارة الأمم، شكراً لأنك تبث فينا الطاقة الإيجابية، وجعلت نصب أعيننا عنواناً دائماً هو كيف نجعل الإمارات أولاً، وكيف نحمي منجزها وتفوّقها، شكراً لأنك القائد الموجود في قلب كل مواطن، ولأنك استطعت أن تقدم دليلاً على أن كل شيء ممكن، وليس أدل على ذلك من هذه النهضة التي نعيشها جميعاً، وتمكن الدولة على أن تواصل التفوق وسط عالم يواجه أزماته ومشاكله، شكراً لأنك الوالد لكل واحد فينا، شكراً لأنك القائد الإنسان الذي يحنو على الجميع، وتمتد لفتاته إلى كل هذه الدنيا وشعوبها.

arabstoday

GMT 17:55 2020 السبت ,22 آب / أغسطس

خواطر كورونية (5)

GMT 11:33 2019 الثلاثاء ,03 أيلول / سبتمبر

رسالة تلامس جرحاً نازفاً

GMT 00:34 2018 الإثنين ,24 أيلول / سبتمبر

بعض الأخبار المهمة

GMT 09:36 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

الصومال.. من الدولة إلى القبيلة

GMT 05:16 2018 الأربعاء ,18 إبريل / نيسان

الصومال.. تجاوز مرفوض

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شكراًمحمدبنراشد شكراًمحمدبنراشد



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"

GMT 03:32 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

جيسيكا هيلز ستعتزل في 2017 لتتفرَّغ لإنجاب طفل آخر

GMT 11:22 2012 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل سرية تنشر للمرة الأولى بشأن اغتيال الشيخ أحمد ياسين

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

GMT 17:10 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

مواطنة من فئة الصم تحصل على درجة الماجستير من أمريكا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab