ورد أسرع من «الأهرام »

ورد أسرع من «الأهرام »

ورد أسرع من «الأهرام »

 السعودية اليوم -

ورد أسرع من «الأهرام »

صلاح منتصر

فور نشر الشكوى العاجلة من الأهرام (عمود يوم الأحد الماضى) طلب الأستاذ محمد عبدالهادى علام رئيس التحرير رغم أنه كان فى اليونان التحقيق بصورة عاجلة فى موضوع الشكوى ، وقد تلقى الرد التالى الذى أحاله لى مشكورا والذى تضمن النقاط التالية :

1ـ الموقع الالكترونى لجريدة الأهرام منذ اطلاقه على الانترنت عام 1998 كأول موقع الكترونى لصحيفة يومية فى الشرق الأوسط يطلق كموقع مكتوب وليس مجرد صور للمقالات كما تقوم العديد من الصحف اللاحقة.

2ـ طوال تلك الفترة والتى تزيد على 17 عاما يقوم الفريق التقنى بمركز أماك بمتابعة العمل اليومى ونقل المقالات الى الموقع الإلكترونى بكفاءة تامة ، وأى شكوى ترد للفريق تتم دراستها وحلها فى أسرع وقت احتراماً لمكانة الأهرام وتقديراً لقرائها الأعزاء.

3ـ فيما يتعلق بمشكلة فصل حروف «بعض» الكلمات فى «أجزاء» من المقالات ، فإن سببها ينحصر فى اختلاف برامج التصفح التى يستخدمها القراء فى استعراض موقع الأهرام اليومى ، فهناك بعض برامج التصفح لا تظهر فيها هذه المشكلة مثل internet explorer أو fire fox .

4ـ الفريق التقنى بادارة بوابات ومواقع الإصدارات بمركز أماك منذ إخطاره بالمشكلة من أحد الزملاء بالمركز يوم الجمعة الماضى (قبل نشر المقال) ، قام باتخاذ اللازم لحلها جذرياً وقد تم ذلك بالفعل بشكل تقنى بنسبة كبيرة ويجرى العمل حالياً على اتمام الحل بنسبة 100%

5ـ تم التنبيه على فريق العمل اليومى القائم بنقل المادة التحريرية بضرورة المراجعة الدقيقة للبيانات بعد نقلها والتأكد من صحتها بنسبة 100%.

وعلى ذلك فاننى أشكر تفهم سيادتكم للتوجيه بضرورة رفع مثل هذه الأمور داخلياً بشكل فورى لكى يتم اتخاذ اللازم دون أى انتظار ، على اعتبار أن توجيه النظر بحدوث مشكلة داخل مؤسسة الأهرام من أبنائها حق وواجب من منطلق غيرتهم على جودة المنتج الذى تقدمه. مدير عام مركز أماك :أشرف جلال برهام

كما يلاحظ القارئ قد يصعب علينا نحن العاديين فهم الجانب الفنى فى الرد والذى يهمنا وصول المادة الى القارئ بصورة سليمة وسواء كان السبب برنامج التصفح أو سبب آخر، فالواضح أننا أمام قيادة جادة ومركز كفء، فشكرا لرئيس التحرير ومدير أماك .

arabstoday

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ابنه البكر

GMT 15:08 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

... إنّها حرب تطالبنا بأن ننسى كلّ شيء تقريباً

GMT 15:07 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

المشعوذون القدامى... والجُدد

GMT 15:04 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الدول العربية «المضروبة»

GMT 15:03 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

حانت لحظة الرحيل

GMT 15:02 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الأسئلة الصعبة

GMT 15:01 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

من غزو العراق... إلى حرب غزّة

GMT 15:00 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

عن رسالة بوريل ومستقبل أوروبا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ورد أسرع من «الأهرام » ورد أسرع من «الأهرام »



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 19:18 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 00:36 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

5 طرق لتنظيف السيراميك والأرضيات من الطبيعة

GMT 16:43 2021 السبت ,13 شباط / فبراير

بناطيل هوت كوتور ربيع 2021 من أسبوع باريس

GMT 12:48 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

جامعة سعودية تتوصل لنتائج تقضى على فيروس كورونا

GMT 13:28 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عادل عصمت يناقش "الوصايا" في نادي ركن الياسمين

GMT 19:49 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

"البيت الأبيض" يُعلن سحب قوات بلاده من سورية

GMT 19:12 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تظهر بتمويهات خفيفة

GMT 03:54 2018 الخميس ,30 آب / أغسطس

ترشيح أحمد السقا لبطولة فيلم "أشرف مروان"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab