لم ينتظره أحد

لم ينتظره أحد !

لم ينتظره أحد !

 السعودية اليوم -

لم ينتظره أحد

صلاح منتصر

رغم مرور أكثر من أسبوع فإننى لا أنسى يوم عودة الرئيس السيسى من رحلته إلى الخرطوم وأديس أبابا.

 وقد وصلت طائرته فى المساء ونزل الرئيس من رحلة تعتبر أمنيا من الرحلات «ج» التى تقتضى استعدادا غير عادى ، وقد حققت نتائج مهمة وكانت أول مرة يخطب فيها فى برلمان اثيوبيا مما يعد انتصارا يمكن أن يحتفى به ، ومع ذلك - وبناء على تعليماته - لم يكن هناك وزيرا واحد ينتظر وصوله . دلالة جديدة أضيفها إلى إيجابياته التى يطالب فيها الجميع بالعمل ووجد أن تمضية الوزراء كما كانت العادة عدة ساعات فى طريق المطار ذهابا وإيابا ليقولوا له حمدلله على السلامة هى ساعات ضائعة عليهم أن يوفروها للعمل أو حتى الراحة لمزيد من العمل .

> تحية واجبة لكل مواطن شارك فى مطاردة المجرمين الإرهابيين الذين نفذوا الاعتداء الإرهابى على سفارة الكونجو فى شارع شهاب بالمهندسين يوم كان الرئيس السيسى فى الخرطوم ، وقد كان المقصود «كرسي فى كلوب» الزيارة الإفريقية أفشلها المواطنون الذين جروا وراء المجرمين ولحقوا بهم وأمسكوهم وأنقذت الشرطة المجرمين من يد الأهالى الذين أثبتوا قدرتهم على حراسة امنهم . لو تكرر المشهد سيكون ذلك نهاية عمليات الإرهاب بجد.

> نظم الكنيست الاسرائيلى دورة تدريبية للنواب الجدد الذين فازوا فى الانتخابات الاسرائيلية الاخيرة لتعليمهم دروسا فى شروط وواجبات وحقوق عضو الكنيست «البرلمان» . تصرف ذكى ألح فى مراعاته مستقبلا بعد انتخاب مجلس النواب حتى لا يضيع وقت المجلس الجديد بين نواب جدد يدخلون البرلمان لأول مرة ، ونواب قدامى يمارسون «المعلمة» على الجدد رغم أن معظمهم رغم سنوات طويلة لهم فى المجالس السابقة لم يقرأوا لائحة المجلس !

> بمناسبة العاصمة الإدارية الجديدة وإختيار اسم لها اؤيد اقتراح القارئ «السيد أزمان» بتسميتها «مدينة 30 يونيو» لتضاف إلى مدينتى أكتوبر ورمضان وبشرط تنفيذ فكرة مترو «فى هذه الحالة يمكن أن يكون أرضيا وتكاليفه قليلة» يربطها وقبل أى زحام بالقاهرة وبالعين السخنة  ، وبما يوفر زحام السيارات فى الوصول والخروج منها !

arabstoday

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ابنه البكر

GMT 15:08 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

... إنّها حرب تطالبنا بأن ننسى كلّ شيء تقريباً

GMT 15:07 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

المشعوذون القدامى... والجُدد

GMT 15:04 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الدول العربية «المضروبة»

GMT 15:03 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

حانت لحظة الرحيل

GMT 15:02 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الأسئلة الصعبة

GMT 15:01 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

من غزو العراق... إلى حرب غزّة

GMT 15:00 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

عن رسالة بوريل ومستقبل أوروبا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لم ينتظره أحد لم ينتظره أحد



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:19 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الأسد الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 18:13 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حمدي فتحي يسجل أول أهداف مصر في شباك بوتسوانا

GMT 11:25 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

عسيري يؤكد أن الاتحاد قدم مباراة كبيرة امام الهلال

GMT 00:28 2018 الخميس ,05 تموز / يوليو

كروم 67 يدعم تطبيقات الويب المتجاوبة

GMT 15:41 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

سترة الجلد تناسب جميع الأوقات لإطلالات متنوعة

GMT 14:57 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

كليب Despacito يحقق مليار ونصف مشاهدة على اليوتيوب

GMT 18:27 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العثور على معدات صيد في الدار البيضاء لرجل اختفى عن الأنظار

GMT 21:15 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مباراة الدحيل والريان تحظى بنصيب الأسد من العقوبات

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

الكويت تجدد سعيها لحل الخلافات العربية مع قطر

GMT 02:26 2017 الجمعة ,14 تموز / يوليو

نادي نابولي الإيطالي يكشف عن بديل بيبي رينا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab