نهاية الاسبوع

نهاية الاسبوع

نهاية الاسبوع

 السعودية اليوم -

نهاية الاسبوع

د.أسامة الغزالي حرب

{ إبراهيم عيسى: استمتعت بحلقة برنامج إبراهيم عيسى على قناة القاهرة و الناس يوم الثلاثاء الماضى (22/12) التى فند فيها تحريم بعض غلاة السلفيين الاحتفال بالمولد النبوى .
إبراهيم يقدم فى برنامجه رؤية متفتحة للإسلام تتناقض تماما مع الرؤى السلفية المتشددة. هو فى الواقع يقدم وبحق - فهما و إدراكا مصريا للإسلام يختلف عما يسود فى مجتمعات أخرى، خاصة فى الجزيرة العربية. وهذا يدعونى للتساؤل: هل هى مشكلة الأفكار السلفية فى ذاتها أم هى البيئة التى تنمو فيها تلك الافكار؟ و هل أفكار السلفيين بين مسلمى اندونيسيا و ماليزيا و الهند مثلا هى ذاتها أفكار السلفيين فى الجزيرة العربية ؟ سؤال يستحق التفكير! 

{ محمد بهجت: الزميل محمد بهجت ذكر فى الأهرام (8/12) ملحوظة مهمة على ما صاحب عرض «ألتروفاتورى» لفيردى فى دار الأوبرا من ترجمة كلمات الأوبرا التى تعرض على شاشتين على جانبى المسرح ، فقد سبق لى أن أشرت لنفس الملحوظة فى كلمتى فى هذا العامود يوم 18 مايو الماضى عقب مشاهدتى نفس ذلك العرض الرائع حيث قلت نصا « تتبقى ملحوظة لا بد أن أذكرها تتعلق بالترجمة العربية لكلمات الأوبرا .....و التى هى بالطبع مفيدة للغاية لمتابعة المشاهد العربى، إنها للأسف ترجمة سيئة من حيث المضمون، أما أخطاؤها اللغوية و النحوية فأقل مايقال بشأنها أنها كارثية، و لا يحتاج تجنبها إلا وجود مصحح لغوى مؤهل، وما أكثرهم». آمل أن تأخذ د.إيناس عبد الدايم هذه الملحوظة فى الاعتبار. 

{ حمزة: د. ممدوح حمزة، بمبادرة شخصية منه، نظم مسابقة تحت عنوان «يناير ثورة شعب»، تنقسم إلى شقين: أولهما فى الفن التشكيلى (تصوير و نحت) وثانيهما فى السينما لتقديم فيلم فى حدود 15 دقيقة. المسابقة بسيطة سواء فى شروطها أو جوائزها، فضلا عن أنها اعلنت فى وقت متأخر، لأن مهلة انجاز الاعمال محدودة للغاية، و لكن يحمد للدكتور حمزة بلاشك تلك المبادرة التى كان ينبغى أن تصدر عن الأجهزة المعنية فى الدولة، التى لم تفكر فى تخليد واحدة من أعظم ثورات مصر الحديثة!و أليس مخجلا أن نكتفى، فى ميدان التحرير، الذى صار من أشهر ميادين العالم، و علامة على الثورة الشعبية السلمية، برفع علم على سارية طويلة فيه، و لا نفكر فى إنشاء نصب تذكارى مهيب يعكس عظمة النحت المصرى منذ الفراعنة و حتى محمود مختار؟

arabstoday

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ابنه البكر

GMT 15:08 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

... إنّها حرب تطالبنا بأن ننسى كلّ شيء تقريباً

GMT 15:07 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

المشعوذون القدامى... والجُدد

GMT 15:04 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الدول العربية «المضروبة»

GMT 15:03 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

حانت لحظة الرحيل

GMT 15:02 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الأسئلة الصعبة

GMT 15:01 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

من غزو العراق... إلى حرب غزّة

GMT 15:00 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

عن رسالة بوريل ومستقبل أوروبا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الاسبوع نهاية الاسبوع



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:19 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الأسد الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 18:13 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حمدي فتحي يسجل أول أهداف مصر في شباك بوتسوانا

GMT 11:25 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

عسيري يؤكد أن الاتحاد قدم مباراة كبيرة امام الهلال

GMT 00:28 2018 الخميس ,05 تموز / يوليو

كروم 67 يدعم تطبيقات الويب المتجاوبة

GMT 15:41 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

سترة الجلد تناسب جميع الأوقات لإطلالات متنوعة

GMT 14:57 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

كليب Despacito يحقق مليار ونصف مشاهدة على اليوتيوب

GMT 18:27 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العثور على معدات صيد في الدار البيضاء لرجل اختفى عن الأنظار

GMT 21:15 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مباراة الدحيل والريان تحظى بنصيب الأسد من العقوبات

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

الكويت تجدد سعيها لحل الخلافات العربية مع قطر

GMT 02:26 2017 الجمعة ,14 تموز / يوليو

نادي نابولي الإيطالي يكشف عن بديل بيبي رينا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab