خواطر الخميس

خواطر الخميس !

خواطر الخميس !

 السعودية اليوم -

خواطر الخميس

د.أسامة الغزالي حرب

بدءا من كلمات حرة اليوم ، سوف أخصص كلمات كل يوم خميس لمجموعة من الملاحظات أو الخواطر ، تحت هذا العنوان الثابت، التى تتناول أحداثا أو شخصيات برزت فى الأسبوع الفائت.


تحيا مصر: دخول المدارس فى الاسبوع الماضى، وبدء التلاميذ ليومهم الدراسى بطابور الصباح و تحية العلم و هتاف تحيا جمهورية مصر العربية استدعى إلى خاطرى ذكريات معينة! فمنذ أن دخلت المدرسة الإبتدائية فى عام 1953 وحتى عام 1958 كنا نهتف فى طابور الصباح تحيا مصر، وبعد الوحدة المصرية السورية بدأنا نهتف تحيا الجمهورية العربية المتحدة! واستمر نفس الهتاف بعد الانفصال السورى . وعندما تولى السادات الحكم تغير الهتاف إلى تحيا جمهورية مصر العربية. اليوم أقول، أليس من المناسب أن نرجع إلى الهتاف الأصلى و المنطقى و يهتف التلاميذ فى بداية يومهم :تحيا مصر؟ أما عروبة مصر فهى حقيقة تاريخية و موضوعية ملموسة وليست مجرد كلمة أو صفة.

حجازى: هل قرأتم مقال الشاعر و الكاتب الكبير أحمد عبد المعطى حجازى بالأهرام (15/10) الذى يقول فيه أن كثيرين اتصلوا به يسالونه عن الكاتب الفرنسى الذى فاز بجائزة نوبل للأدب هذا العام باتريك موديانو فكان رده ببساطة أنه لم يعرف هذا الكاتب ولم يقرا له شيئا، بل لم يتردد فى أن يقول:هو تقصير من جانبى اعترف به، فقد كنت مقيما فى باريس خلال السنوات التى ظهرت فيها اعماله الأولى... إن الأستاذ حجازى يبين لنا أن الثقة بالنفس و الصدق هى اهم و أثمن ما لدى الكاتب و المثقف الحقيقى!

مبارك: التصريح الذى قاله الرئيس السابق حسنى مبارك ضمن الحديث معه لجريدة الوطن أمس (15/10) من أنه لم يكن يعتزم إعادة الترشح للرئاسة ، وأن موضوع التوريث تخريف ، لا يبرئه! إن مشكلة مبارك ليست أنه فعل كذا أو كذا، بقدر ما هى أنه لم يفعل! لم يفعل شيئا لمواجهة الفساد الذى استفحل، أو توحش الأمن، أو لكبح نفوذ ابنه و زوجته، ،لم يفعل شيئا لمواجهة الخراب فى التعليم والصحة و العشوائيات!تلك هى المشكلة!

arabstoday

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ابنه البكر

GMT 15:08 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

... إنّها حرب تطالبنا بأن ننسى كلّ شيء تقريباً

GMT 15:07 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

المشعوذون القدامى... والجُدد

GMT 15:04 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الدول العربية «المضروبة»

GMT 15:03 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

حانت لحظة الرحيل

GMT 15:02 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الأسئلة الصعبة

GMT 15:01 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

من غزو العراق... إلى حرب غزّة

GMT 15:00 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

عن رسالة بوريل ومستقبل أوروبا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خواطر الخميس خواطر الخميس



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab