نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 السعودية اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

ساويرس:عندما نشرت أنباء صفقة بيع رجل الأعمال المصرى البارز نجيب ساويرس محطة «أون تى في» الفضائية لرجل

الأعمال أحمد ابو هشيمة، اتصل بى أحد الأصدقاء ليقول لى أن تلك الصفقة تعنى بلا شك نية نجيب ساويرس لتصفية أعماله فى مصر، و الانتقال إلى الخارج، ربما بشكل نهائي.غير ان معرفتى بنجيب ساويرس جعلتنى أرد بشكل قاطع ان هذا غير صحيح على الإطلاق. فأنا أعرف نجيب الإنسان و المثقف و السياسي، و اعرف شدة حبه و ارتباطه ببلده مصر، و لكن لا علاقة لى إطلاقا بنجيب رجل الأعمال و الملياردير، و لا يهمنى إن كان يمتلك 300 جنيها أو 3 مليار دولار! و أحمد الله أن تقديرى كان صحيحا، فعندما سألته، قال: هل تتصور أن اترك فى هذه السن بلدى الذى نشأت فيه،وأحن دوما إليه، و الذى كونت فيه ثروتي؟ اننى لم أفعلها أيام حكم الأخوان، فكيف أعملها اليوم؟

> محمد الجندي: شاهدت بالمصادفة منذ بضعة أيام على القناة الأولى برنامجا اسمه «القاهرة تبتكر» من تقديم الإعلامى المتميز محمد الجندي، وفيه يتقدم مواطنون متنوعون بأفكارهم و ابتكاراتهم فى كافة المجالات بلا استثناء، حيث يقوم كل مبتكر بعرض موجز لفكرته فى دقائق قليلة امام مجموعة من المحكمين. فكرة البرنامج تستحق التحية ، و الأبتكار و الإختراع فضائل رائعة تستحق التشجيع و الإشادة. إننى أرجو أن يستمر هذا البرنامج و أن يجد الدعم الجدير به من الجهات الراعية و لكنى أتمنى أن يتحلى المحكمون بروح أكثر ودية تجاه المتسابقين الذين تجدر تحيتهم على جهدهم وعلى سعيهم للبحث عن الجديد من الحلول والابتكارات.

> باسم عودة: فى أثناء محاكمة متهمى «فض رابعة»، نشرت أكثر من صحيفة واقعة أن باسم عودة، وزير التضامن فى حكومة هشام قنديل ، واحد المتهمين فى القضية، قال أنه يريد أن يقدم وردة لإبنته – التى كانت حاضرة فى الجلسة- بمناسبة عيد ميلادها. و وفقا للخبر المنشور، فإن المحكمة سمحت لباسم بالخروج من القفص، ليقدم الوردة إلى ابنته، و يحتضنها، وسط تصفيق الأهالى الحاضرين. إن المشاعر الانسانية و العاطفية لها سموها وجلالها الذى يعلو فوق كل اعتبار، و يتجاوز كل الحواجز. تحية لهيئة المحكمة لتصرفها الراقى و المتحضر!

 

arabstoday

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ابنه البكر

GMT 15:08 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

... إنّها حرب تطالبنا بأن ننسى كلّ شيء تقريباً

GMT 15:07 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

المشعوذون القدامى... والجُدد

GMT 15:04 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الدول العربية «المضروبة»

GMT 15:03 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

حانت لحظة الرحيل

GMT 15:02 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الأسئلة الصعبة

GMT 15:01 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

من غزو العراق... إلى حرب غزّة

GMT 15:00 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

عن رسالة بوريل ومستقبل أوروبا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 19:18 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 00:36 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

5 طرق لتنظيف السيراميك والأرضيات من الطبيعة

GMT 16:43 2021 السبت ,13 شباط / فبراير

بناطيل هوت كوتور ربيع 2021 من أسبوع باريس

GMT 12:48 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

جامعة سعودية تتوصل لنتائج تقضى على فيروس كورونا

GMT 13:28 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عادل عصمت يناقش "الوصايا" في نادي ركن الياسمين

GMT 19:49 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

"البيت الأبيض" يُعلن سحب قوات بلاده من سورية

GMT 19:12 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تظهر بتمويهات خفيفة

GMT 03:54 2018 الخميس ,30 آب / أغسطس

ترشيح أحمد السقا لبطولة فيلم "أشرف مروان"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab