نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 السعودية اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

سمير فريد: الأخ والصديق العزيز سمير فريد، كتب فى عموده الأسبوعى “صوت و صورة” فى المصرى اليوم (26/7) يستنكر

بشدة تصريحا لرئيسة وزراء بريطانيا تريزا ماى قيل إنها ذكرت فيه أنها لا تمانع فى قتل الألوف من المدنيين، رجالا ونساء وأطفالا بالقنابل النووية للمحافظة على امن بريطانيا ووصفها سمير بأنها “المرأة النووية” ، غير أنه عاد فى الثلاثاء الماضى وكتب تعليقا تلقاه من الناقد أمين العمرى فى لندن يوضح فيه أن كلامها جاء فى سياق ردها على سؤال لأحد أعضاء حزب العمال بشأن تجديد 4 غواصات نووية قائلا لها:هل يمكنك التوقيع على قرار باستخدام القنبلة النووية حتى ولو كانت ستقتل مائة ألف شخص من بينهم أطفال؟ فأجابت نعم!لأن ما جعل الأعداء يخشون القوة النووية البريطانية هو الشعور بإمكانية استخدامها. ذلك حوار خصب ، لأننا تعلمنا فى علم العلاقات الدولية أن فائدة السلاح النووى هى أساسا الردع.

> القيسونى: من أكثر ما أصابنى بالحزن من كتابات فى الشهر الفائت، ما كتبه الخبير السياحى محمود القيسونى فى المصرى اليوم (18/7) بعنوان “لك الله ياسيوة”! لقد سبق ان زررت فى مارس الماضى تلك الواحة الفريدة فى أقصى شمال غرب مصر، وكتبت عن سكانها الأمازيغ، وانتاجها الغزير، وتاريخها المثير . وكتبت مرة ثانية عن منير نعمة الله، ذلك الرائد المصرى العظيم الذى اكتشف جمال وتفرد سيوة، غير أن ما يقوله القيسونى يدق ناقوس الخطر، لحماية الواحة من التصحر، وكأنها تنادى:”وا نعمتاه !” فضلا بالطبع عن مناشدة محافظ مطروح النشيط جدا اللواء علاء أبو زيد لنجدة الواحة الفريدة!

> الخطبة المكتوبة: الجدل الدائر حاليا بين وزارة الاوقاف والأزهر حول الخطبة المكتوبة يتم باسلوب لا يليق بكلا المؤسستين الإسلاميتين المهمتين، فلا شك أن لكل منهما وجهة نظره المهمة والمفهومة، و لكنى أعتقد أنه من الممكن جدا التوفيق بينهما، مثل أن توزع الأوقاف ليس نصوصا كاملة لخطب، وإنما نقاطا ثرية وعميقة، يضعها علماء كبار من الأزهر و الأوقاف و غيرهما للاسترشاد بها، مع وجود رقابة جادة على المساجد لمنع استخدامها فى غير اغراضها الدينية.

arabstoday

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 19:18 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 00:36 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

5 طرق لتنظيف السيراميك والأرضيات من الطبيعة

GMT 16:43 2021 السبت ,13 شباط / فبراير

بناطيل هوت كوتور ربيع 2021 من أسبوع باريس

GMT 12:48 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

جامعة سعودية تتوصل لنتائج تقضى على فيروس كورونا

GMT 13:28 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عادل عصمت يناقش "الوصايا" في نادي ركن الياسمين

GMT 19:49 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

"البيت الأبيض" يُعلن سحب قوات بلاده من سورية

GMT 19:12 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تظهر بتمويهات خفيفة

GMT 03:54 2018 الخميس ,30 آب / أغسطس

ترشيح أحمد السقا لبطولة فيلم "أشرف مروان"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab