تغريدات سياسية

تغريدات سياسية

تغريدات سياسية

 السعودية اليوم -

تغريدات سياسية

عمار علي حسن

الذين يتحرشون فى هذا الوقت الحرج بدستور «النوايا الحسنة» طمعاً فى رضا السلطة، لا يدركون أنهم مثل الدبة التى قتلت صاحبها، أو مثل نافخ النار الذين يتطاير شرره ليحرق الأخضر واليابس، وهو يحسب أنه يحسن صنعاً.

■ ■

أعجب ما يقال الآن من المنافقين الآكلين على كل الموائد «لا نريد برلماناً يعطل برنامج الرئيس» فالرئيس قال صراحة وقت ترشحه: ليس لدى برنامج.

■ ■

ما دام كل مسئول كبير فى هذا البلد يعتقد أنه «أبو العُريف» يفهم فى كل شىء، وكل الملفات مرتبة فى رأسه، فلن نتقدم خطوة، فالأمم لا تعلو بالجهلاء المغرورين.

■ ■

وقت افتتاحها وصف الرئيس السيسى مشروع القناة بأنه مجرد خطوة من ألف أخرى مقبلة، أتمنى أن تكون تسعمائة منها للتعليم، وبعدها سنمضى مليون خطوة فى يسر تام.

■ ■

كيف يُعَين رجل يخطئ فى الإملاء ويبلغ أسلوبه حداً فاضحاً من الركاكة، وزيراً للتعليم، ويجلس على كرسى طه حسين؟.. حسناً، ربما قررت الحكومة حل مشكلة «صفر مريم»، فجاءت لها بوزير تقف قدراته عن درجة الصفر.

■ ■

بعد أن تم اكتشاف حقل غاز مصرى هائل فى البحر المتوسط احتياطاته 30 تريليون قدم مكعب، تعادل 5.5 مليار برميل نفط، أدركت أن الله سبحانه وتعالى لن يترك مصر، المهم أن نحسن الإدارة، ونواجه الفساد، ونعدل فى التوزيع.

■ ■

منذ البداية كان أمام المجلس الأعلى للقوات المسلحة طريقان للحفاظ على الدولة، الأقصر هو الانتصار لمطالب الثورة، والأطول هو تصفيتها بمساعدة الإخوان، فاختار الطريق الثانى، وسنظل ندفع ثمن هذا الاختيار، الذى لا تزال آثاره سارية حتى اللحظة الراهنة.

■ ■

كلما أغلقت صحيفة أبوابها، أو كفت عن الصدور، ماتت زهرة من زهور النور فى بلدنا، فالصحافة إن أخلصت ودققت وأصابت، كانت عين الناس على كل ما يدور فى الغرف المعتمة، أو التى تطفئ السلطة أنوارها كى تفعل ما لا تريد أن يراه الشعب (هذا الكلام بمناسبة توقف صحيفة «التحرير» عن الصدور).    

arabstoday

GMT 15:09 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ابنه البكر

GMT 15:08 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

... إنّها حرب تطالبنا بأن ننسى كلّ شيء تقريباً

GMT 15:07 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

المشعوذون القدامى... والجُدد

GMT 15:04 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الدول العربية «المضروبة»

GMT 15:03 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

حانت لحظة الرحيل

GMT 15:02 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الأسئلة الصعبة

GMT 15:01 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

من غزو العراق... إلى حرب غزّة

GMT 15:00 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

عن رسالة بوريل ومستقبل أوروبا

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تغريدات سياسية تغريدات سياسية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:19 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الأسد الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 18:13 2019 الثلاثاء ,15 تشرين الأول / أكتوبر

حمدي فتحي يسجل أول أهداف مصر في شباك بوتسوانا

GMT 11:25 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

عسيري يؤكد أن الاتحاد قدم مباراة كبيرة امام الهلال

GMT 00:28 2018 الخميس ,05 تموز / يوليو

كروم 67 يدعم تطبيقات الويب المتجاوبة

GMT 15:41 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

سترة الجلد تناسب جميع الأوقات لإطلالات متنوعة

GMT 14:57 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

كليب Despacito يحقق مليار ونصف مشاهدة على اليوتيوب

GMT 18:27 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العثور على معدات صيد في الدار البيضاء لرجل اختفى عن الأنظار

GMT 21:15 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

مباراة الدحيل والريان تحظى بنصيب الأسد من العقوبات

GMT 08:17 2017 الأربعاء ,27 أيلول / سبتمبر

الكويت تجدد سعيها لحل الخلافات العربية مع قطر

GMT 02:26 2017 الجمعة ,14 تموز / يوليو

نادي نابولي الإيطالي يكشف عن بديل بيبي رينا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab