واصلت أمانة منطقة عسير وبلدياتها/ خلال اليومين الماضيين، جولاتها الرقابية الميدانية لمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لمنع انتشار فيروس كورونا في المنشآت والمجمعات التجارية وصالات الأفراح، بجانب المساهمة في توعية المجتمع بضرورة التباعد الاجتماعي والالتزام بتطبيق الإجراءات الصحية والتدابير الوقائية المتبعة. وأوضح أمين منطقة عسير الدكتور وليد الحميدي أن الفرق الرقابية قامت خلال جولاتها الميدانية بمتابعة تطبيق الإجراءات الاحترازية،تتمة

مع دخولنا العام الجديد، لا بد لنا وأن نستهل التفكير باللوحة الخاصة بأبرز صيحات الألوان لموسم ربيع وصيف 2021، ذلك أن نعرف ما علينا أن ندخله في خزانتها للموسم القادم، ومع انتشار الكورونا وضرورة التباعد الاجتماعي، عرضت العلامات التجارية والدور العالمية مجموعاتها لربيع وصيف 2021 بطرق عصرية أبرزها جاء بالطرق الرقمية أو من خلال الجلسات التصويرية، إلا أن أكثر ماتتمة

حثت الأكاديمية الوطنية الفرنسية للطب ركاب وسائل النقل العام على تجنب التحدث مع بعضهم البعض أو عبر الهاتف لتقليل مخاطر انتشار فيروس كورونا.وذكرت الأكاديمية في بيان "إن الاستخدام الإلزامي للكمامة في وسائل النقل العام، حيث لا يمكن التباعد الاجتماعي يجب أن يصاحبه إجراء احتياطي بسيط جدا ألا وهو تفادي التحدث وإجراء اتصالات هاتفية". وقال عضو الأكاديمية باتريك بيرشي على محطةتتمة

أكثر من عام مضى على بداية انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد-19، ولا زال الفيروس آخذ في الانتشار، رغم محاولات السيطرة عليه، ويواصل العلماء دراساتهم حول الفيروس خاصة العوامل التي تساهم في انتشار الوباء، وكيف يمكن الحد من انتقال العدوى، وكشفت دراسة جديدة عن إمكانية انتقال العدوى بفيروس كورونا في السيارات.وتحدثت الدراسة التي أجريت في جامعة ماساشوستس، عن احتمال انتقال فيروستتمة

وسط قطع متناثرة من اللوحات الإلكترونية يعكف الشاب الفلسطيني محمد صيدم عدة ساعات يوميا يطارد أحلامه في ابتكار أدوات من إمكانيات صفرية.يفخر صيام (26 عاما) خريج هندسة ميكاترونكس من جامعة الأزهر بـ25 "اختراعا" لأجهزة وأدوات صنعها لتسهل الحياة وتحقق أهدافا متعددة، في طريق حلمه الذي يبدو بلا نهاية.أحدث إنجازات صيدم، كما يروي لـ"العين الإخبارية"، هي ميدالية ذكية، وجاءت تلبية لتداعياتتتمة

أصبح التباعد الاجتماعي قاعدة يومية في حياتنا اليومية، في ظل انتشار فيروس كورونا المسبب لوباء كوفيد-19، فيجري الحرص على ترك مسافة من مترين بين الشخص والآخرين، لكن هذا الحد قد يكون آمنا لتفادي العدوى، بحسب علماء، وبحسب موقع "سكاي نيوز" البريطاني، فإن العلماء ما زالوا يتساءلون حول ما إذا كانت مسافة المترين غير كافية، وهو ما يعني الحاجة إلى المزيدتتمة

زعمت دراسة أجرتها جامعة ستانفورد أن الطلبات الإلزامية للبقاء في المنزل وإغلاق الأعمال "ليس لها تأثير مفيد واضح ومهم" على نمو حالة "كوفيد-19".ويهدف الباحثون في جامعة ستانفورد في كاليفورنيا، إلى تقييم مدى تأثير عمليات الإغلاق الصارمة على نمو العدوى مقارنة بالإجراءات الأقل تقييدا.واستخدموا بيانات من إنجلترا وفرنسا وألمانيا وإيران وإيطاليا وهولندا وإسبانيا وكوريا الجنوبية والسويد والولايات المتحدة، جُمعت خلال المراحلتتمة

بادر البيت الأبيض إلى الدفاع عن السيدة الأولى ميلانيا ترامب بعدما نزعت الكمامة وهي داخل مستشفى للأطفال حتى تقرأ كتابا بصوت مرتفع، من أجل تسليتهم والوقوف بجانبهم في فترة الميلاد.وتبعا لتقليد قديم في البيت الأبيض، زارت ميلانيا مستشفى في العاصمة واشنطن من أجل لقاء الموظفين والمرضى، قائلة إن هذا النشاط مفضل لديها خلال موسم العطلة، وتعرضت للانتقادات بسبب ما اعتُبرتتمة

خلال خريف عام 1918، اجتاحت الموجة الثانية من جائحة الإنفلونزا الإسبانية الولايات المتحدة الأميركية، متسببة في وفاة حوالي 200 ألف شخص بشهر تشرين الأول/أكتوبر فقط.وأملا في مواجهة تفشي المرض ومنع سقوط مزيد من الضحايا، لجأت المدن الأميركية لإقرار جملة من الإجراءات اقتصرت أساسا على سياسة التباعد الاجتماعي، وارتداء الكمامات الطبية، وإغلاق المرافق العمومية كالمسابح والمسارح والمدارس.وبينما فرضت المدن الأميركية إجراءاتتتمة

أخبرت الطبيبة الروسية الشهيرة ومقدمة برنامج الصحة، يلينا ماليشيفا أنه لا يجب على الأطفال ارتداء الكمامة في أي حال من الأحوال، وأجابت الطبيبة إحدى متابعاتها على الانستغرام، التي طلبت منها تقييم قرار وضع الكمامة على الأطفال حديثي الولادة، الذي صدر في كازخستان، أجابت بأن هذا غير مقبول، لأن هذا الإجراء يمكن أن يكون خطيرًا على الأطفال. وذكرت الطبيبة أنه فيتتمة