تربية الأطفال من أصعب الوظائف التي يقوم بها الآباء والأمهات؛ ويصيبهم القلق والانزعاج عند سماع أحد الأبناء يقوم بتصرف أو لفظ بذيء، وكأن كل ما فعلوه طوال سنوات تربية أبنائهم قد ذهب مع الريح، لذلك على الآباء قبل الإنجاب وبعده وطوال رحلتهم مع أبنائهم أن يقرؤوا ويبحثوا ويطالعوا كل جديد يكتب لصالح تربية سوية صحيحة تمهد لمستقبل أبنائهم، وكلنا يعرفتتمة

يعتقد كثير من الآباء والأمهات أن تناول أطفالهم للسكريات، خصوصا في ساعات المساء، يزيد من فرط نشاطهم، الأمر الذي يربك نظام حياتهم اليومي ويجعلهم مستيقظين ليلا لساعات أطول.لكن هذا الاعتقاد ليس له سند علمي أو دليل صحي، بحسب نتائج دراسات عدة أثبتت أن تناول الأطفال للسكريات لا يؤثر بشكل عام على نشاطهم، كما أنه لا يعيق نومهم.وبدأت مسألة تأثير السكرتتمة

يتمنى جميع الأباء والأمهات لأطفالهم مستقبل لامع وباهر، ولذلك يحرصون على تعليمهم كافة الأشياء التي يمكنهم الاستفادة منها، ولكن البعض من الآباء يقع فى أخطاء ويغفلون عنها، ووفقًا لموقع "parents" إليكم أهم الأخطاء التى يغفل عنها الآباء وينتج عنها كره الأطفال فى التعليم. - تحميل الطفل الذنب إذا لم يستطع استيعاب الواجبات من أول مرة. - استخدام أسلوب العنف، والتشديدتتمة

عندما يبدأ الأطفال في تعلم الكلام فإنهم ينطقون الكلمات في غالب الأحيان بطريقة خاطئة ومضحكة، فيكيف نقوم بالتعامل مع هذه الظاهرة؟.  تقول خبيرة التربية والمؤلفة والمدونة دانييله غراف، إن محاولة الآباء التصحيح الدائم للكلمات الخاطئة التي ينطقها الأطفال الصغار من شأنه أن يكون عائقا أمام تعلم الطفل للطريقة الصحيحة للنطق. وتضرب غراف مثالا بكلمة "زرافة" التي ينطقها الأطفال "رزافة"، حيثتتمة

يعاني الكثير من الآباء و الأمهات في تربية أبنائهم المراهقين، حيث ان فترة المراهقة تمتزج بها عدم السيطرة على النفس مع الرغبة في الإستقلالية. في هذا المقال نقدم إليكِ بعض النصائح التي تعينكِ وتساعدك على تربية أبناءك المراهقين. - لا ترتكبي الغلطة الشائعة في معاملة إبنكِ المراهق على إنه صغير في السن لأنه ليس كذلك في الحقيقة كما أن هذا الأمرتتمة

يمثل اختيار اسم المولود لحظة فارقة في حياة الطفل وفرحة غامرة للأسرة، التي وضعت خططًا لاستقبال الصغير، ومع ذلك أصيبت أم بالحزن الشديد بعد أن أخبرها الكثيرون أن الاسم التى اختارته لطفلها هو اسم لكلب . وأعربت الأم عن حزنها وطلبت المشورة عبر موقع "نت مامز"، هو موقع مختص بقضايا الآباء والأمهات، وقالت الأم "لا أحد يحب اسم الطفل الذيتتمة

جعل الأطفال يساعدون في المنزل يمكن أن يكون تحديًا ويحفز بعض الآباء أطفالهم بإعطائهم أموالا إذا ما قاموا بعمل منزلي معين، ولكن هل هذه فكرة جيدة؟، إلا أن خبيرة التربية، دانيله جراف تقول: "عادة ما يكون الأطفال متعاونين بالفطرة"، وتعتقد أن هذا يرجع لأن البشر دائمًا ما يحتاجون للاعتماد على بعضهم بعضًا للبقاء على قيد الحياة، وتوضح قائلة: "هذا هوتتمة

توصل بحث جديد إلى أن الآباء ذوي السلوك المتزن، الذين يشاركون أطفالهم مختلف النشاطات، يضفون أثرا إيجابيا على معدل الذكاء عند الأبناء. ويمتد الدور الذي يلعبه الأب في تربية الأطفال، إلى أبعد من كونه الشخص المسؤول عن المعيشة وتأمين لوازم الحياة، حيث تثبت الدراسة الجديدة أن التفاعل بين الأب والطفل، يمكن أن يعزز قدرات وذكاء الأطفال مع تقدمهم بالعمر. وقال البروفيسور، بول رامشانداني، قائدتتمة

دعا روبرت هالفون، رئيس لجنة التعليم في البرلمان البريطاني، إلى إلغاء شهادة الثانوية العامة "GCSE"، مع القيام بإصلاحات جزرية في نظام التعليم البريطاني، كما شدد على ضرورة استبدال شهادة "GCSE" بشهادة البكالوريا في سن 18، والتي تعترف بالمهارات الأكاديمية والتقنية، والتطوير الشخصي لأن الاختبارات الحالية أصبحت "بلا جدوى" على حد قوله. ويعتقد هالفون أن الشباب بحاجة إلى تطوير مهاراتهم إلىتتمة

جيل كامل من الأطفال نمى مع الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وغيرها من الأجهزة الإلكترونية التي تدعم الإنترنت، وتشير النتائج المبكرة للعديد من الدراسات إلى أن الوقت الذي يقضيه الأطفال أمام الشاشات الذكية يؤثر على عمل أدمغة الأطفال والتعلم. وإذا كانت تلك الدراسات تقلق الآباء والأمهات بشكل كبير إلا أنها تمنح العلماء أيضًا فرصة للإجابة على السؤال: ما تأثير وقت مشاهدةتتمة