كرهت فكرة الزواج بسبب علاقة ابي بامي
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

كرهت فكرة الزواج بسبب علاقة ابي بامي

 السعودية اليوم -

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أنا شاب ابلغ من العمر ١٩ سنة مشكلتي بدئت وأنا عمري ٩ سنوات كنا انا واخواني وامي وابي ننام بغرفه واحده يوم من الأيام ذهبت للفراش لكي انام وأذا بأمي وأبي ماسكين أيدي بعض وذاهبين للغرفه التي انام فيها! وإذا هم يخلعون ملابسهم في السرير أمامي أنا وأخوتي وأصوات آهاتهم وكلامهم القبيح والبذئ الذي كنت اتذكر كانو يقولون لي ان لا اقوله! وبعد م انتهوا من ممارسة الجنس بدؤوا بتقبيل بعضهم البعض و احتضان بعضهم كل هذا حدث وانا أشهده بأم عيني مرت الأيام والأسابيع والأشهر والسنوات على هذه الحاله اخواني نسوا الموضوع وانا لم تسنى لي الفرصه حتى اخرجه من رأسي . بعد اربع سنوات على هذه الحاله انتقلنا الى مدينه اخرى وكبرنا قليلاً اخي ذهب للثانويه وأنا في المتوسط واخي الصغير في الابتدائية وبعدها ادركت وتعمقت في الموضوع اكثر واكثر إلى ادركت ان هذا الشيء حق من كل الزوجين ان يستمتع احدهما ب الآخر ب حدود التستر حال الجماع عن أعين الآخرين ، بل وعَن سمع الآخرين ، عن كل مَن يدرك ويميز ما يراه ويسمعه ؛ لما في الجماع من كشف العورات التي جاء الإسلام بسترها ، ولما يخشى من إثارة شهوة الناظر أو السامع ، ووقوع ذلك في قلبه موقعا سيئا لكن كل الذي قرأت حدث عكسه ، وأصبح عندنا بيت فيه غرف كثيره وأثاث مترف لكن مع كل هذا لم يتغير تفكير امي و ابي تاركين ورائهم غرفتهم التي هي ملك لهم ومع ذلك م زالو ينامون معنا يظنون اننا صغار ولم نفهم شيء من الذي يفعلونه وكان يوم من الأيام انا و اخوتي كنا نائمين وأذا بأبي يأتي ويمارس تلك الفعلة القبيحه والرذيلة والكلام البذيء اللذي لا طالما كنت اراه تناقضاً غريباً اثار اشمئزازي وجعلني اتقيىء في كل مره يفعلون ذلك الشيء أمامنا ففي الصباح الأبوين الصالحين الذي كل طفل يتمناهما والناصحين المحبين الودودين لكن عندما يأتي الليل يمسون الحبيبين اللذان لا يربطهما دين ولا قيم ولا اخلاق ولا حتى احساس ذلك التناقض ذلك الاشمئزاز والأحساس بالذنب جعلني ودفعني الى ان اصبحت اشمئز حتى من أرى وجههم في اليوم التالي يضحكون ويكملون حياتهم كأن شيء لم يحدث غضبت جداً الى درجه انني كنت اتعمد ان اكون مشاغباً لكي يبعدوني عن الغرفه إلى ان اتى اليوم الذي فيه غيرت مكان نومي اصبحت انام في ابعد غرفه عنهم وكنت انام مستريح حقاً وهادىء البال استمريت على هذه الحال ستةْ سنوات وانا كنت اعلم انهم لازالو يفعلون تلك الفعله امام اخوتي ففي كل مره استيقظ من النوم إما على صوت صراخ امي ! الذي لا طالما كان لي صوت مطمئن عندما ادخل البيت أو على كلام أبي البذيء الذي كان ينصحني بالصلاه والزكاه ويعلمني امور الدين. الأمر لم يتوقف على ذلك بل تخطوا المتوقع كانو يخططون للمارستهم الجنسيه والوضعيات امامنا كانو يقولون عندما يذهبون الأولاد الى سوف(••••••و••••••) في غرفتنا (غرفتهم النوم). كانو يتكلمون امامنا بكلام قذر وكانت امي تقبّل ابي وفي احد من الايام ابي كان يتلمس امي في اماكن كان من المفترض ان لا نتكلم عنها حتا وان كبرنا كل هذا حصل متعمدين ان يفعلوه امامنا حتى انني كرهت فكرة الزواج لسببين احدهما قرئت وسمعت ورأيت رواية بطليهما أمي وأبي ٧٠٪؜ من علاقتهم كانت شتائم وخلافات وتناقضات وأعادة مواضيع وتدخل بشؤون الناس أما ال٣٠٪؜ الباقيه كانو متناغمين بشكل منحرف ومتعمد امام اطفال المفترض يرون ابائهم ابطال للأسف كم هو مؤلم ان تدرك الجانب الآخر من الحياه

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:35 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين
 السعودية اليوم - نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين

GMT 16:57 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات
 السعودية اليوم - أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات

GMT 11:31 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث مباشر
 السعودية اليوم - اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث مباشر

GMT 11:45 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

دانييلا رحمة تتألق بصيحة البدلة الكلاسيكية

GMT 15:56 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

ياسمين صبري بلمسات مكياج ناعمة ورقيقة

GMT 15:54 2023 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

بكين تسجل رقمًا قياسيًا جديدًا بانخفاض الحرارة

GMT 15:36 2023 الثلاثاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

ثوران بركان في أيسلندا بعد نشاط زلزالي لأسابيع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أفكار لتجديد مساحة العمل في المنزل
 السعودية اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab