طفلي يتهرب من الواجبات المدرسية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

طفلي يتهرب من الواجبات المدرسية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم -

المغرب اليوم

طفلي يتهرب من الواجبات المدرسية

المغرب اليوم

الواجبات المدرسية هي واجبات الامهات، هكذا يعبر عنها التربويون، والحقيقة أنها كذلك لأن الأمهات يعانين مع أطفالهن التلاميذ الصغار بسبب تهرب الصغار من حل الواجبات المدرسية المنزلية، سواء في حال التعليم الحضوري أو في حال التعليم عن بعد بسبب تفشي فيروس كورونا، وعلى ذلك فقد التقت بالمعلم وسيم يوسف، معلم التربية الدنيا اي المرحلة الاساسية حيث اشار للآتي بخصوص هذه المشكلة وتعرض لسبل التعامل معها. ما هي طرق الأطفال في التهرب من الواجبات المنزلية المدرسية؟ تقبل البنات على حل الواجبات أكثر من الأولاد يتهرب الأطفال من الواجبات المنزلية المدرسية بعدة طرق منها طلب دخول الحمام كل خمس دقائق، والبقاء في الحمام لمدة مضاعفة.وقد يتهرب الطفل من الواجبات المدرسية بطلب الطعام أكثر من مرة، وكذلك طلب الماء.ويتهرب الطفل بإدعاء المرض مثل المغص والصداع.ويتهرب الطفل بحجج كثيرة للهروب من الواجبات المنزلية رغم أنه يتمتع بذكاء مرتفع. وقد بينت الدراسات أن ذكاء الطفل لا يرتبط بتهربه من الواجبات المنزلية، كما أن الطفل الأقل ذكاء ليس بالضرورة يكره الواجبات المنزلية.وبينت الدراسات أن البنات لا يتهربن من الواجبات المنزلية المدرسية بنفس الدرجة التي يتهرب بها الذكور. ما هي أسباب تهرب الأطفال من الواجبات المنزلية المدرسية؟ يرى التلاميذ أن الواجب المنزلي وسيلة للعقاب يتهرب الأطفال من الواجبات المنزلية لانهم يعتقدون أن البيت هو مكان اللعب والراحة، وكذلك قضاء وقت أطول مع الأسرة.ويرون أنه وسيلة عقاب لا يستحقونها.بعض الواجبات المنزلية تكون غير مناسبة لمستوى التلميذ، حيث يخصص المعلم واجبات بعينها لكل تلاميذ الفصل، فلا يهتم بالفروق الفردية بين التلاميذ، ولذلك يرى التلاميذ الأذكياء أن الواجبات المنزلية غير مناسبة لهم وتقلل من مستواهم.لا تعتمد الواجبات المنزلية على البحث والاستقصاء، ولا تنمى لديهم حب الاكتشاف واكتساب المزيد من المعارف. طرق حل مشكلة تهرب الأطفال من الواجبات المنزلية لا تجعلي الواجب المدرسي نوعاً من العقاب يجب أن تتواصل الأم مع جهة التعليم سواء المدرسة في حال التعليم الحضوري، أو مع المعلمة في حال التعليم عن بعد من خلال المنصة التعليمية لكي تكون قادرة على ربط التعليم بالبيئة المحيطة.يجب على الأم ألا تلقي عبء حل الواجبات المدرسية على الطفل لوحده، بل يجب أن تبقى بجواره وتتفرغ له. كما يجب أن تعهد له باعمال منزلية أخرى وتثني عليه وتشكره أمام باقي أفراد الأسرة، لكي يشعر أن الواجب المنزلي للمدرسة هو جزء من هذه الواجبات. وعلى الأم أن لا تكثر من تأنيب الطفل كلما وقع في خطأ، لكي لا يشعر أنه يتلقى التأنيب في البيت والمدرسة. ويجب أن لا تبالغ الأم في مديح الطفل حين يحل الواجبات المنزلية لكي لا يجدها طريقة لابتزاز الأم، وبأنها طريقة لكي يخطيء في سلوكه أو يعاقب فيها الأسرة، فيجب أن يعرف أن لكل شخص واجبات وحقوق. لاحظي الفروق الفردية بين الأبناء ولا تقارني سرعة طفل بآخر عند حل الواجبات. إحرصي على تنمية روح الابداع عند طفلك، فناقشيه فيما يقوم بحله ولا تجعليه يتحول إلى آله للنسخ مثلاً.

alsaudiatoday

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:35 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين
 السعودية اليوم - نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين

GMT 16:48 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أبرز المدن في أيسلندا التي تتمتع بطبيعة خلابة
 السعودية اليوم - أبرز المدن في أيسلندا التي تتمتع بطبيعة خلابة وظواهر طبيعية غريبة

GMT 16:57 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات
 السعودية اليوم - أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات

GMT 16:57 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة
 السعودية اليوم - بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة الترشيح الجمهورية

GMT 11:31 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث
 السعودية اليوم - اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث مباشر

GMT 18:15 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

العمل عن بُعد من متطلبات تقنية المجتمع

GMT 18:11 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

زوجي يهددني بالطلاق دائمًا

GMT 18:08 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

3 أصعب شخصيات في العمل ونصائح للتعامل معها

GMT 18:04 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

تعرف على سرّ دوام العلاقة الزوجيّة

GMT 17:58 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

نصائح تساعد المرأة على تخطي أعراض الطلاق
 السعودية اليوم -

GMT 16:06 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال
 السعودية اليوم - القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال

GMT 18:36 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل
 السعودية اليوم - ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل إعتمادها كسفير فوق العادة لبغداد في المملكة

GMT 16:20 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

بركان يثور جنوب غربي آيسلندا للمرة الثانية في
 السعودية اليوم - بركان يثور جنوب غربي آيسلندا للمرة الثانية في أقل من شهر

GMT 09:20 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح
 السعودية اليوم - توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح

GMT 15:50 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

التاكسي الطائر لنقل ضيوف الرحمن في موسم الحج
 السعودية اليوم - التاكسي الطائر لنقل ضيوف الرحمن في موسم الحج

GMT 17:07 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

يسرا تتحدث عن مسلسلها "روز وليلى" وتؤكد أنه
 السعودية اليوم - يسرا تتحدث عن مسلسلها "روز وليلى" وتؤكد أنه يضم جميع عناصر النجاح

GMT 11:45 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

دانييلا رحمة تتألق بصيحة البدلة الكلاسيكية

GMT 16:57 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 09:20 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح

GMT 17:37 2023 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

شاومي تطلق 3 هواتف لعائلة Redmi بإمكانات جبارة

GMT 15:56 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

ياسمين صبري بلمسات مكياج ناعمة ورقيقة
 السعودية اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab