المشكلة رجلٌ متزوج مِن سيدة كانت مطلَّقة، تشكُّ أنَّ لديه علاقات نسائية، وطلبت الطلاق بسبب وَهْمِها، وهو يراها مُصابةً بمرَضٍ نفسيٍّ بسبب أفعالها
 
تعرَّفتُ إلى سيدة مطلقة، ولديها طفلةٌ عمرها 8 أعوام، وتقدَّمتُ للزواج منها، المشكلة أنها مِن وقت الزواج وهي متغيِّرة، فبدأتْ تبحث في هاتفي وأغراضي الخاصة، ثم سألتْ عن الناس الذين أتَّصِل بهم، ثم تطوَّر الأمرُ لتتهمني بأنَّ لديَّ علاقات نسائية،وبدأتْ تُراقبني وتتبعني، وتجزم بأني تعرَّفتُ إلى نساء، وكلُّ هذا غيرُ صحيح
 
أحيانًا أجدُها مُستقرةً وتتصرَّف بشكلٍ طبيعيٍّ، وأحيانًا أجدها متغيرةً وتعود لنفس التصرُّفات، وتتخيل أنها تعرِف ما يَمُرُّ به أقرباؤها مِن حولها، وتراهم عن بُعد
 
تطوَّر الأمرُ، وبدأتْ تُفكِّر في خَلْع الحجابِ، وسيطَر عليها الشكُّ سيطرةً كاملة، كما أنها سريعة الغضب، وتَفقد أعصابَها لأتْفَهِ الأسباب، وتبحث عن تفسيراتٍ غريبة، ولديها سوء ظنٍّ لأيِّ تصرُّف أو كلمة تُقال، حتى التصرفات الطيبة والكلام الطيب تَقلِبُه سيئًا
 
طلاقُها مِن زوجها الأول كان بسبب خيانته الزوجية لها، وللأسف طلبتْ مني الطلاق، وقامتْ بحرق أوراقي، واتصلتْ بالشرطة ظنًّا منها أنني سأُؤذي ابنتها، وبدأتْ تَتحاور معي بأسلوب سيئ جدًّا، وكل كلامها استهزاء وشتائم واتهامات، وجزم بالخيانة، لكن ما لاحظتُه أنها عندما تكون حالتها متغيرة أجد وجهها متورمًا، وتعاني من صداع
 
أخاف أن تتأثر الطفلة بتصرفات أمها، ولا أعلم كيف أتصرف وهل هذا ما يسمى البارانويا أو هو مرض نفسي آخر
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

كيف تتصرف مع زوجتك إذا كانت تعاني من "البارانويا"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: رجلٌ متزوج مِن سيدة كانت مطلَّقة، تشكُّ أنَّ لديه علاقات نسائية، وطلبت الطلاق بسبب وَهْمِها، وهو يراها مُصابةً بمرَضٍ نفسيٍّ بسبب أفعالها. تعرَّفتُ إلى سيدة مطلقة، ولديها طفلةٌ عمرها 8 أعوام، وتقدَّمتُ للزواج منها، المشكلة أنها مِن وقت الزواج وهي متغيِّرة، فبدأتْ تبحث في هاتفي وأغراضي الخاصة، ثم سألتْ عن الناس الذين أتَّصِل بهم، ثم تطوَّر الأمرُ لتتهمني بأنَّ لديَّ علاقات نسائية،وبدأتْ تُراقبني وتتبعني، وتجزم بأني تعرَّفتُ إلى نساء، وكلُّ هذا غيرُ صحيح! أحيانًا أجدُها مُستقرةً وتتصرَّف بشكلٍ طبيعيٍّ، وأحيانًا أجدها متغيرةً وتعود لنفس التصرُّفات، وتتخيل أنها تعرِف ما يَمُرُّ به أقرباؤها مِن حولها، وتراهم عن بُعد! تطوَّر الأمرُ، وبدأتْ تُفكِّر في خَلْع الحجابِ، وسيطَر عليها الشكُّ سيطرةً كاملة، كما أنها سريعة الغضب، وتَفقد أعصابَها لأتْفَهِ الأسباب، وتبحث عن تفسيراتٍ غريبة، ولديها سوء ظنٍّ لأيِّ تصرُّف أو كلمة تُقال، حتى التصرفات الطيبة والكلام الطيب تَقلِبُه سيئًا. طلاقُها مِن زوجها الأول كان بسبب خيانته الزوجية لها، وللأسف طلبتْ مني الطلاق، وقامتْ بحرق أوراقي، واتصلتْ بالشرطة ظنًّا منها أنني سأُؤذي ابنتها، وبدأتْ تَتحاور معي بأسلوب سيئ جدًّا، وكل كلامها استهزاء وشتائم واتهامات، وجزم بالخيانة، لكن ما لاحظتُه أنها عندما تكون حالتها متغيرة أجد وجهها متورمًا، وتعاني من صداع. أخاف أن تتأثر الطفلة بتصرفات أمها، ولا أعلم كيف أتصرف؟ وهل هذا ما يسمى "البارانويا" أو هو مرض نفسي آخر؟

المغرب اليوم

الحل: هي فعلًا حالة "بارانويا"، لكن يجب أن تعلمَ أن "البارانويا" لها عدة أسباب؛ منها: الاستعداد الوراثي، وهناك أسبابٌ نفسية وهي التعرُّض لصدمة نفسية قوية؛ كخيانة زوجها الأول لها، مما جَعَلَها تشكُّ في كلِّ مَن حولها. أما بالنسبة لإجابة سؤالك: هل ستُؤذي ابنتها؟! نعم، هناك احتمال أن تؤذيَ ابنتها، فإن مرضى "البارانويا" يَميلون إلى العدوان نتيجة تخيل الإيذاء مِن كل الناس، وأيضًا لوُجود مشاعر الاضطهاد داخلهم، فهم يُضْمِرون الشرَّ والكراهية لمعظَم الناس، أما طُرُق العلاج النفسي فهي: العلاج المعرفي السلوكي، وهو أن يعرفَ المريضُ الأفكار السلبية التي تُهاجمه نتيجة لسلوك الآخرين، وعليه الانشغال وإيقاف تلك الأفكار السلبية. فيجب ألا يفعلَ سلوكيات تكون مُنتقدة مِن المجتمع وضد عاداته وتقاليده، ويجب أن يتعلَّمَ أن يوقفَ التحليل المفرط لمواقف وسلوكيات الآخرين، ويجب أن ننمِّي لديه الثقة بالنفس.

alsaudiatoday

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:35 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين
 السعودية اليوم - نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين

GMT 16:48 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أبرز المدن في أيسلندا التي تتمتع بطبيعة خلابة
 السعودية اليوم - أبرز المدن في أيسلندا التي تتمتع بطبيعة خلابة وظواهر طبيعية غريبة

GMT 16:57 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات
 السعودية اليوم - أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات

GMT 16:57 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة
 السعودية اليوم - بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة الترشيح الجمهورية

GMT 11:31 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث
 السعودية اليوم - اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث مباشر

GMT 18:15 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

العمل عن بُعد من متطلبات تقنية المجتمع

GMT 18:11 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

زوجي يهددني بالطلاق دائمًا

GMT 18:08 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

3 أصعب شخصيات في العمل ونصائح للتعامل معها

GMT 18:04 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

تعرف على سرّ دوام العلاقة الزوجيّة

GMT 17:58 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

نصائح تساعد المرأة على تخطي أعراض الطلاق
 السعودية اليوم -

GMT 16:06 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال
 السعودية اليوم - القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال

GMT 18:36 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل
 السعودية اليوم - ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل إعتمادها كسفير فوق العادة لبغداد في المملكة

GMT 16:20 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

بركان يثور جنوب غربي آيسلندا للمرة الثانية في
 السعودية اليوم - بركان يثور جنوب غربي آيسلندا للمرة الثانية في أقل من شهر

GMT 09:20 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح
 السعودية اليوم - توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح

GMT 15:50 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

التاكسي الطائر لنقل ضيوف الرحمن في موسم الحج
 السعودية اليوم - التاكسي الطائر لنقل ضيوف الرحمن في موسم الحج

GMT 17:07 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

يسرا تتحدث عن مسلسلها "روز وليلى" وتؤكد أنه
 السعودية اليوم - يسرا تتحدث عن مسلسلها "روز وليلى" وتؤكد أنه يضم جميع عناصر النجاح

GMT 11:45 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

دانييلا رحمة تتألق بصيحة البدلة الكلاسيكية

GMT 16:57 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 09:20 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح

GMT 17:37 2023 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

شاومي تطلق 3 هواتف لعائلة Redmi بإمكانات جبارة

GMT 15:56 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

ياسمين صبري بلمسات مكياج ناعمة ورقيقة
 السعودية اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab