أعانك الله فذلك الصنفُ مِن النساء مزعجٌ جدًّا حقيقةً، لكن لعل ذلك كان بسبب صِغَر السن، إضافةً إلى أسباب أخرى مُتعلِّقة بالطباع


لا تُفَكِّر في الطلاق إلا بعد استنفاد كل محاولات الإصلاح، ومِن ذلك  بعد الاستعانة بالله أن يصلح حالك ويفرجَ همك  ما يلي

• إخبارها بأنك غير راضٍ عن تصرُّفاتها، وأن الأمر قد يصل إلى أمورٍ لا تُحمد عُقباها

• عدم الاستجابة لها في تنفيذ عاداتها السيئة؛ كالسهر، وعدم تحضير الطعام، وغير ذلك، وتنبيهها وحثها على تغيير تلك العادات السيئة، حتى وإن أدَّى ذلك إلى غضبِها

• إخبار والدتها بالأمر، فلعل لها تأثيرا عليها


قد تتأزَّم الأمورُ في البداية، فلا تهتم لذلك، واثبتْ على قرارتك، وينفع في ذلك إبقاؤُها في بيت أهلها حتى تتوثقَ من رغبتها في التغيير


هناك صنفٌ من النساء قابلٌ للتغيير، فهن يُرِدْنَ العيش مع أزواجهنَّ، والحفاظ على بيوتهنَّ؛ لذلك فهنَّ مستجيبات، فلعل زوجتك تكون من ذلك الصنف، ولا تيئسْ فقد يكون التغيُّرُ بطيئًا، فاصبرْ وتحمَّلْ إن كنتَ ترى أن في زوجتك ما يعين على تحمُّلها، كأن تكون ذات دينٍ وخُلُق، فإن صلح الحال، وإلا ففي النساء أبدال
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مشكلات زوجية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم -

المغرب اليوم

أنا رجل متزوجٌ من فتاةٍ كثيرة النوم، ولا أعلم لماذا تزوَّجتْ؟! قد تكون تزوَّجتْ هربًا مِن مشاكلها الاجتماعية في بيتِ أهلها، أو ربما تعوَّدتْ على ذلك منذ صغرها. أصبحتُ لا أشتاق إليها، رغم أنني لا أخرج مِن البيت إلا للعمل، ودومًا أكون موجودًا في البيت. هي تنام كثيرًا بالنهار، وتقوم لتسهر في الليل، وإذا قامتْ بدون أن تُكْمِلَ نومها تكون متوترةً جدًّا، وتبدأ في اختلاق المشكلات. تطلُب مني أن أسهرَ معها، وأنا لا أستطيع؛ فلديَّ عمل في النهار، بل وتطلُب مني أن أتأخرَ عن عملي أو أتغيب، ومِن العجَبِ أنها مُقصرةٌ في تحضير الطعام ولا تصنعه في البيت، بل تشتري وجبتَين في اليوم؛ الأولى أحاسب عليها أنا، والثانية تُحاسب عليها هي؛ فأيُّ حياة هذه؟! لا تُفكِّر إلا في نفسها فقط، ولا أشتاق لها سواء كانتْ موجودةً في البيت أو خارجه، وإذا كانتْ عند أهلها لا أتواصل معها، ولا أشعر باحتياجي لها. فكَّرْتُ في الطلاق لكنني مترددٌ؛ لأن أهلها أناس محترمون ولا أريد قطيعتهم، ووالدتها إنسانة طيبة وتُحبني جدًّا. ما يؤرقني أكثر أنها لا تريد الإنجاب، ولا أعلم كيف أتصرَّف معها.

المغرب اليوم

أعانك الله! فذلك الصنفُ مِن النساء مزعجٌ جدًّا حقيقةً، لكن لعل ذلك كان بسبب صِغَر السن، إضافةً إلى أسباب أخرى مُتعلِّقة بالطباع. لا تُفَكِّر في الطلاق إلا بعد استنفاد كل محاولات الإصلاح، ومِن ذلك - بعد الاستعانة بالله أن يصلح حالك ويفرجَ همك - ما يلي: • إخبارها بأنك غير راضٍ عن تصرُّفاتها، وأن الأمر قد يصل إلى أمورٍ لا تُحمد عُقباها. • عدم الاستجابة لها في تنفيذ عاداتها السيئة؛ كالسهر، وعدم تحضير الطعام، وغير ذلك، وتنبيهها وحثها على تغيير تلك العادات السيئة، حتى وإن أدَّى ذلك إلى غضبِها. • إخبار والدتها بالأمر، فلعل لها تأثيرا عليها. قد تتأزَّم الأمورُ في البداية، فلا تهتم لذلك، واثبتْ على قرارتك، وينفع في ذلك إبقاؤُها في بيت أهلها حتى تتوثقَ من رغبتها في التغيير. هناك صنفٌ من النساء قابلٌ للتغيير، فهن يُرِدْنَ العيش مع أزواجهنَّ، والحفاظ على بيوتهنَّ؛ لذلك فهنَّ مستجيبات، فلعل زوجتك تكون من ذلك الصنف، ولا تيئسْ فقد يكون التغيُّرُ بطيئًا، فاصبرْ وتحمَّلْ إن كنتَ ترى أن في زوجتك ما يعين على تحمُّلها، كأن تكون ذات دينٍ وخُلُق، فإن صلح الحال، وإلا ففي النساء أبدال.

alsaudiatoday

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:35 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين
 السعودية اليوم - نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين

GMT 16:48 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أبرز المدن في أيسلندا التي تتمتع بطبيعة خلابة
 السعودية اليوم - أبرز المدن في أيسلندا التي تتمتع بطبيعة خلابة وظواهر طبيعية غريبة

GMT 16:57 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات
 السعودية اليوم - أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات

GMT 16:57 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة
 السعودية اليوم - بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة الترشيح الجمهورية

GMT 11:31 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث
 السعودية اليوم - اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث مباشر

GMT 18:15 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

العمل عن بُعد من متطلبات تقنية المجتمع

GMT 18:11 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

زوجي يهددني بالطلاق دائمًا

GMT 18:08 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

3 أصعب شخصيات في العمل ونصائح للتعامل معها

GMT 18:04 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

تعرف على سرّ دوام العلاقة الزوجيّة

GMT 17:58 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

نصائح تساعد المرأة على تخطي أعراض الطلاق
 السعودية اليوم -

GMT 16:06 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال
 السعودية اليوم - القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال

GMT 18:36 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل
 السعودية اليوم - ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل إعتمادها كسفير فوق العادة لبغداد في المملكة

GMT 16:20 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

بركان يثور جنوب غربي آيسلندا للمرة الثانية في
 السعودية اليوم - بركان يثور جنوب غربي آيسلندا للمرة الثانية في أقل من شهر

GMT 09:20 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح
 السعودية اليوم - توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح

GMT 15:50 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

التاكسي الطائر لنقل ضيوف الرحمن في موسم الحج
 السعودية اليوم - التاكسي الطائر لنقل ضيوف الرحمن في موسم الحج

GMT 17:07 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

يسرا تتحدث عن مسلسلها "روز وليلى" وتؤكد أنه
 السعودية اليوم - يسرا تتحدث عن مسلسلها "روز وليلى" وتؤكد أنه يضم جميع عناصر النجاح

GMT 11:45 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

دانييلا رحمة تتألق بصيحة البدلة الكلاسيكية

GMT 16:57 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 09:20 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح

GMT 17:37 2023 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

شاومي تطلق 3 هواتف لعائلة Redmi بإمكانات جبارة

GMT 15:56 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

ياسمين صبري بلمسات مكياج ناعمة ورقيقة
 السعودية اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab