السلام علكيم سيدتي

انا فتاة لبنانية وعمري 31 سنة، تقدم لي الكثير من العرسان، ولكن النصيب لم يتم دائماً يتقدم لي شبان مطلقون ونادراً جداً ما تقدم لي شاب أعزب مرة أو مرتين ليس أكثر وفي كل مرة أوافق على شاب معين وبعد فترة من المحادثة مع الشاب الأول مثلاً يتقدم لي شاب آخر ولا أوافق على الثاني لأني أكون قد قررت وأعطيت كلمتي للأول لكني في النهاية اخسر  الاثنين أكثر من مر ة حصلت معي هذه الحالة، علماً بأن أكثرهم مطلقون لا أعلم لماذا هكذا حظي، حيث دائماً يكون عليّ الاختيار بين اثنين أخسرهما ويكونان دائماً مطلقين المشكلة الآن هي أنني كنت أتكلم مع شاب مطلق وعنده ولدان وهو من مدينتنا ومن طائفتنا، ولديه نيه الزواج وهو متحمس جداً لي وتكلمنا قرابة شهر ولكنه انقطع عني فجأة ولم يقدم اعتذارات وما عاد يرد على مكالماتي ورسائلي وفي تلك الفترة، تعرفت الى شاب مصري من خلال فيس بوك  هو مصري ويعيش في مصر وكنا ندردش دائماً على فيس بوك وقد شعر هذا الشاب من كتاباتي بأني حزينة، فأرسل إليّ رسالة وضع فيها بريده الالكتروني  وبعد أن اسل هذا الايميل صرنا نتكلم، وفي الحقيقة إني لم اسمع منه أو أرى منه إلا كل احترام وفي الحقيقة إنه ساعدين على ألا أكلم الشخص المطلق الذي تركني، وأيضاً ساعدني كي أتخطى المشكلة ومع الأيام، بدأ هذا الشاب المصري يتعلق بي، وكان أن تعلقت به أيضاً وكنا دائماً نتحدث وهو ملتزم ويعرف ربه جيداً صارحني كثيراً عن وضعه، قال إنه ينوي الارتباط بي ستقولين إنني أهذي طبعاً، لأنه على النت العلاقة لا تكون صادقة، ولكن أنا مشاعري صادقة وأغار عليه وهو يبذل جهده كي يعتذر عن تصرفه وطلب مني أن نبدأ من جديد ولكني لم أعطه مجالاً علماً بأنه أصر على المحادثة فسمحت له بالاتصال بي كي أسمع ماذا يريد، ولكني كنت جافة معه وبما انه هو وعائلته يعرفون عائلتي، لم احب أن أشوه العلاقة، ولكني لم أعده بشيء واليوم بالذات هو يريد أن اقابله وأتكلم معه وأنا لا اعرف ماذا افعل فأنا في حيره من أمري، فهو رجل ذو مركز مهم وأنا بت لا أحبه ولا أكرهه، عادي يعني، ولكني متربطة بذلك الشاب المصري الذي أحاول أن أعرف عنه وأسأل عنه أحداً سيدتي، أرجوك ساعديني على إيجاد حل لمشكلتي، واعذريني على هذه الرسالة الطويلة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

المتنططة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم -

المغرب اليوم

السلام علكيم سيدتي انا فتاة لبنانية وعمري 31 سنة، تقدم لي الكثير من العرسان، ولكن النصيب لم يتم. دائماً يتقدم لي شبان مطلقون. ونادراً جداً ما تقدم لي شاب أعزب (مرة أو مرتين ليس أكثر) وفي كل مرة أوافق على شاب معين. وبعد فترة من المحادثة مع الشاب الأول (مثلاً) يتقدم لي شاب آخر ولا أوافق على الثاني لأني أكون قد قررت وأعطيت كلمتي للأول. لكني في النهاية اخسر الاثنين. أكثر من مر ة حصلت معي هذه الحالة، علماً بأن أكثرهم مطلقون. لا أعلم لماذا هكذا حظي، حيث دائماً يكون عليّ الاختيار بين اثنين أخسرهما ويكونان دائماً مطلقين. المشكلة الآن هي أنني كنت أتكلم مع شاب مطلق وعنده ولدان وهو من مدينتنا ومن طائفتنا، ولديه نيه الزواج. وهو متحمس جداً لي وتكلمنا قرابة شهر. ولكنه انقطع عني فجأة ولم يقدم اعتذارات وما عاد يرد على مكالماتي ورسائلي. وفي تلك الفترة، تعرفت الى شاب مصري من خلال "فيس بوك" (هو مصري ويعيش في مصر) وكنا ندردش دائماً على "فيس بوك" وقد شعر هذا الشاب من كتاباتي بأني حزينة، فأرسل إليّ رسالة وضع فيها بريده الالكتروني . وبعد أن ا{سل هذا الايميل صرنا نتكلم، وفي الحقيقة إني لم اسمع منه أو أرى منه إلا كل احترام. وفي الحقيقة إنه ساعدين على ألا أكلم الشخص المطلق الذي تركني، وأيضاً ساعدني كي أتخطى المشكلة. ومع الأيام، بدأ هذا الشاب المصري يتعلق بي، وكان أن تعلقت به أيضاً وكنا دائماً نتحدث وهو ملتزم ويعرف ربه جيداً. صارحني كثيراً عن وضعه، قال إنه ينوي الارتباط بي (ستقولين إنني أهذي طبعاً، لأنه على النت العلاقة لا تكون صادقة، ولكن أنا مشاعري صادقة وأغار عليه). وهو يبذل جهده كي يعتذر عن تصرفه وطلب مني أن نبدأ من جديد. ولكني لم أعطه مجالاً. علماً بأنه أصر على المحادثة فسمحت له بالاتصال بي كي أسمع ماذا يريد، ولكني كنت جافة معه. وبما انه هو وعائلته يعرفون عائلتي، لم احب أن أشوه العلاقة، ولكني لم أعده بشيء. واليوم بالذات هو يريد أن اقابله وأتكلم معه. وأنا لا اعرف ماذا افعل. فأنا في حيره من أمري، فهو رجل ذو مركز مهم وأنا بت لا أحبه ولا أكرهه، عادي يعني، ولكني متربطة بذلك الشاب المصري الذي أحاول أن أعرف عنه وأسأل عنه أحداً. سيدتي، أرجوك ساعديني على إيجاد حل لمشكلتي، واعذريني على هذه الرسالة الطويلة.

المغرب اليوم

* من سرد قصتك يتضح لي انك من فئة اللواتي يقمن بـ "التنطط" من واحد لآخر، وبذلك تخسرين الاثنين معاً. أما لماذا يتقدم لك المطلقون؟ فالجواب باختصار هو لأنك في عمر ليس بكبير إنما ايضاً ليس بصغير. ويحصل غالباً أن من هم في مثل عمرك تكون فرصهم مع مطلق أو أرمل. توقفي عن مفهوم الحب الوهمي، أدرسي فرص الزواج بجدية. ويبدو لي إن هذا الشاب المصري غالباً مشوار طويل. ولذلك أرى أن تدرسي فرصة الشاب المطلق مرة جديدة. فكري بالزواج وبسرعة بدلاً من لعبة التنطط بين علاقات تخسرك حياتك.

alsaudiatoday

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:35 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين
 السعودية اليوم - نجمات أبهرن الجمهور رغم تجاوزهن الخمسين

GMT 16:48 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أبرز المدن في أيسلندا التي تتمتع بطبيعة خلابة
 السعودية اليوم - أبرز المدن في أيسلندا التي تتمتع بطبيعة خلابة وظواهر طبيعية غريبة

GMT 16:57 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات
 السعودية اليوم - أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات

GMT 16:57 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة
 السعودية اليوم - بايدن يُعلن أن ترامب الأوفر حظاً لنيل بطاقة الترشيح الجمهورية

GMT 11:31 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث
 السعودية اليوم - اقتحام مسلح لمحطة تلفزيونية في الإكوادور خلال بث مباشر

GMT 18:15 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

العمل عن بُعد من متطلبات تقنية المجتمع

GMT 18:11 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

زوجي يهددني بالطلاق دائمًا

GMT 18:08 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

3 أصعب شخصيات في العمل ونصائح للتعامل معها

GMT 18:04 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

تعرف على سرّ دوام العلاقة الزوجيّة

GMT 17:58 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

نصائح تساعد المرأة على تخطي أعراض الطلاق
 السعودية اليوم -

GMT 16:06 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال
 السعودية اليوم - القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال

GMT 18:36 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل
 السعودية اليوم - ولي العهد السعودي يستقبل صفية السهيل و يقبل إعتمادها كسفير فوق العادة لبغداد في المملكة

GMT 16:20 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

بركان يثور جنوب غربي آيسلندا للمرة الثانية في
 السعودية اليوم - بركان يثور جنوب غربي آيسلندا للمرة الثانية في أقل من شهر

GMT 09:20 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح
 السعودية اليوم - توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح

GMT 15:50 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

التاكسي الطائر لنقل ضيوف الرحمن في موسم الحج
 السعودية اليوم - التاكسي الطائر لنقل ضيوف الرحمن في موسم الحج

GMT 17:07 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

يسرا تتحدث عن مسلسلها "روز وليلى" وتؤكد أنه
 السعودية اليوم - يسرا تتحدث عن مسلسلها "روز وليلى" وتؤكد أنه يضم جميع عناصر النجاح

GMT 11:45 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

دانييلا رحمة تتألق بصيحة البدلة الكلاسيكية

GMT 16:57 2024 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

أكثر الأنشطة الفريدة التي يمكن ممارستها في الإمارات

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 09:20 2024 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

توقعات برج العقرب لعام 2024 من ماغي فرح

GMT 17:37 2023 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

شاومي تطلق 3 هواتف لعائلة Redmi بإمكانات جبارة

GMT 15:56 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

ياسمين صبري بلمسات مكياج ناعمة ورقيقة
 السعودية اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab