ازمة كبيرة في القادسية الكويتي بعد رحيل الظفيري
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

ازمة كبيرة في القادسية الكويتي بعد رحيل الظفيري

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - ازمة كبيرة في القادسية الكويتي بعد رحيل الظفيري

أحمد الظفيري
الكويت- العرب اليوم

يبدو أن إعلان القادسية السعودي عبر موقعه الالكتروني التعاقد مع أحمد الظفيري لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي القادسية الكويتي لمدة 5 شهور، سيفجر أزمة بين اللاعب ومسؤولي ناديه السابق.

مصادر مؤكدة كشفت لموقع  أن اللاعب وقع على عقد ينتقل بموجبه إلى القادسية السعودي لمدة خمسة شهور فقط مقابل 200 ألف دولار، وذلك دون الحصول على الموافقة الرسمية من قبل إدارة ناديه.

وكشفت المصادر أن الظفيري استغل كونه لاعب هاو ولا يرتبط بعقد مع القادسية الكويتي لذلك قرر الرحيل، على أن يحصل على بطاقته دولية مؤقتة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا".

ويسير الظفيري على خطى زميله وصديقه لاعب القادسية السابق والشباب السعودي الحالي سيف الحشان الذي جاء انتقال دون موافقة ناديه السابق أيضا.

اللافت في الأمر، أن اللاعبين الكويتيين في السنوات الخمسة الأخيرة استغلوا عدم ارتباطهم بعقود مع أندية ومن ثم قرروا خوض تجارب احترافية البعض منها وهمي، حيث يصبح اللاعب حرا ومن ثم يختار النادي الذي يلعب له في الكويت.

وحاول الاتحاد الكويتي المنحل التصدي لهذه الظاهرة حيث قرر تسجيل اللاعب الذي ينتقل خارجيا دون موافقة ناديه فور عودته كلاعب محترف وليس كمواطن.

قرار الظفيري جاء بسبب تمسك إدارة ناديه به ورفض العرض المقدم من قبل القادسية السعودي بسبب الحاجة لجهود اللاعب الملقب بمهندس الكرة الكويتية من ناحية، ومن ناحية أخرى تلافي ثورة الجماهير في ظل الموافقة على بيع أكثر من لاعب في الموسم الجاري.

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ازمة كبيرة في القادسية الكويتي بعد رحيل الظفيري ازمة كبيرة في القادسية الكويتي بعد رحيل الظفيري



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab