الإرهاب بالأديان أم بالعقول المخربة

الإرهاب بالأديان أم بالعقول المخربة

الإرهاب بالأديان أم بالعقول المخربة

 السعودية اليوم -

الإرهاب بالأديان أم بالعقول المخربة

بقلم - مدحت عرابي

عندما نسأل أنفسنا ما هو الأرهاب؟ الإجابة بالعقلية البسيطة هو التخريب، وهل التخريب مرتبط بأحد الأديان التي تحث على ذلك؟ نقول لا؛ لأن جميع الأديان ترفض التخريب والعنف. فلماذا الحرب الشرسة على الدين الإسلامي وربط كل من يخرب بأنه مسلم لإعطاء إيحاء أو دلالات أن هذا الإسلام يقوم على العنف؟ ولماذا هذه الحرب الشرسة في هذا الوقت لأن جميع أوروبا والدول الأجنبية بدأ عدد كبير من مواطنيها دخول هذا الإسلام. نظروا في دفاترهم الإسلام "بيكتسح لازم نشوه صورة هذا الإسلام حتى لا ينتشر نعمل إيه؟".

 تأتى أسرائيل والصهيونية في المقدمة "لا تشغلوا بالكم سوف نقوم بتلك المهمة بتشويه الإسلام بعناصر مخربة". لكن الإسلام أكبر من هذا، وليس الإسلام بالذقن والسبحة والجلباب القصير "دا شكل"، ولكن الإسلام مضمون أكبر من كل تخريب.

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الإرهاب بالأديان أم بالعقول المخربة الإرهاب بالأديان أم بالعقول المخربة



GMT 12:52 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

قرار المحكمة الصهيونية مخالف للقانون الدولي

GMT 18:56 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

أخونة الدولة

GMT 10:35 2018 الأحد ,02 كانون الأول / ديسمبر

عدن مدينة الحب والتعايش والسلام

GMT 09:10 2018 الخميس ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ٰ مواطن يمني يبحث عن وطن بدون حواجز

GMT 10:58 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

وذهب.. سوار الذهب!!

GMT 12:24 2018 الإثنين ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"عقار جودة" وتسريب الأراضي الفلسطينية إلى المستوطنين

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab