احتفل طاقم مسلسل "أنت اطرق بابي" بميلاد الطفل الأول لزميلهم الممثل صرب بوزكورت، أثناء تواجد الأخير لاستكمال تصوير مشاهده في الحلقة القادمة من المسلسل.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه كل من البطلين الرئيسيين للعمل هاندا أرتشيل وكرم بورسين، وهما يحملان قالبين من الحلوى بينما يناديان باسم الطفل الجديد "أوزاي"، أثناء مسيرهما باتجاه صرب للاحتفال معه وسط تواجدٍ كثيف لفريق وممثلي العمل الآخرين، الذين بدأوا بالغناء ترحيبا بالطفل الجديد.

وعلى الرغم من اللفتة الجميلة واللطيفة التي قدمها طاقم العمل لزميلهم، إلا أن هناك أمراً آخر لفت بعض من قاموا بتداول الفيديو وهو قيام كرم بتقليد طريقة هاندا في الترحيب بالطفل أول المقطع، مشيرين إلى أن ما يجمع هذين النجمين كيمياءٌ خاصة يجب أخذها بعين الاعتبار.
وعلى صعيد متصل بالمسلسل، كانت التقارير قد أشارت إلى أن الحلقات القادمة ستشهد دخول شخصية جديدة إلى العمل وستعمل على تجسيدها الفنانة التركية إيلايدا شيفيك، فيما توقع البعض أن تكون الشخصية البديلة للفنانة بيجي أونال التي تلب دور "سيلين"، خصوصاً بعدما ألمح الإعلان الترويجي الثاني للحلقة القادمة بأن "سيلين" تترك رسالة لـ "سيركان"، تخبره فيها بذهابها ومغادرتها الشركة.
وكان جمهور المسلسل أيضاً قد تداولوا صورة نشرها الفنان التركي كرم بورسين عبر حسابه على إنستغرام مؤخراً، وعلق عليها بأن هاندا أرتشيل هي من التقطتها، وهو الأمر الذي دعاهم للربط بين ذلك وأن هناك قصة حب قادمة، مستذكرين ما حدث مع الفنان التركي أراس بولوت عندما نشر صورةً له ذات مرة وقال أن بيجي أونال هي من التقطتها ليعلن الثنائي بعدها عن حبهما، وكذلك الفنان التركي سركان تشاي أوغلو عندما نشر صورةً له التقطتها أوزجي جوريل لتصبح الأخيرة حبيبته فيما بعد.

يُذكر أن الحلقة العشرين من المسلسل حظيت بتفاعل واسع وذلك بعدما أطلت نجمات العمل بفساتين وإطلالات ساحرة، كان أبرزها من نصيب نجمة العمل هاندا والتي أطلت بفستان قصير باللون الأزرق، ومكشوف الكتف وقصير من دار أزياء Maison JU وصل سعره إلى 4500 ليرة تركية أي ما يعادل 575 دولارا أمريكيا، كما أضافت إلى الإطلالة حذاء باللون الأسود من Zara مرصعا بقطع لامعة وصل سعره إلى 360 ليرة تركية أي ما يعادل 46 دولارا أمريكيا. 

قد يهمك ايضا :

عصام السقا ينضم إلى حدوته "ربع قيراط" من مسلسل "إلا أنا"

رزان جمال تُوضِّح أنّها تدرَّبت على اللهجة الأسكتلندية مِن أجل "ما وراء الطبيعة"