لندن ـ كاتيا حداد
أعدت صحيفة بريطانية تقريرًا عن الصديقة السابقة للأمير البريطاني هاري، كريسيدا بوناس، ووصفتها بأنها "لطيفة" كونها أصبحت عزباء، وأوردت وصف نفسها بأنها "امرأة مستقلة وقوية".
وأشارت "التليغراف" إلى أن الصديقان بدآ في التواعد منذ العام 2012، بعد أن قدمها ابن عمه وصديقتها المقربة إلى الأميرة أوجيني، ولكن هاري وبوناس انفصلا العام الماضي.
وخلال مقابلة حديثة، ذكرت الجميلة بوناس، 26 عامًا، أن عدم وجود علاقة عاطفية هو "أمر لطيف؛ فأنا امرأة مستقلة وقوية".
ونفت عارضة الأزياء والممثلة المثيرة للاهتمام، بحسب ما نشرته مجلة "صنداي تايمز"، عودة علاقتها مع هاري، مضيفة: كل تلك الأشياء التي قيلت ليست حقيقية.
وكريسيدا بطلة "فيلم الرقص" جنبًا إلى جنب مع الممثل فريدي فوكس، ومن المقرر أن تظهر في "حمى التوليب" في وقت لاحق من هذا العام، جنبًا إلى جنب مع عارضة أزياء سابقة كارا ديليفينج والممثل جاك أوكونيل.
وفي إشارة واضحة إلى كراهيتها أن يتم ربطها بالأمير، ذكرت "آمل أن يتم التركيز أكثر على المهارات التي أملكها".
وأكدت كريسيدا أيضًا أنها تتحول إلى "أسد" عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن عائلتها وأنها الآن أكثر انزعاجًا بسبب "الهجوم" على والدتها السيدة ماري غاي كيرزون.