ازدادت في الآونة الأخيرة أعداد متقفي قصص وأساطير الأشباح والأرواح التي يشار على أنها تسكن عددا من الأماكن التي أصبحت مقصدا لمحبي المغامرات والإثارة. وأشار تقرير إلى أن هذا النوع من زيارة المناطق المرعبة أصبحت تعتبر مواقع سياحية ترفد الشركات المنظمة لهذه الرحلات بأكثر من 500 مليون دولار سنويا، بحسب الأرقام الصادرة عن جمعية المنازل المسكونة في الولايات المتحدة الأميركية.