في عام 2008 انتشر الباركود بشكل واسع وشاسع جداً، واستخدم في أمور عدة كالترويج الإعلاني للمنتوجات وغيرها كما أن بعض الصحف والمجلات أدخلت الباركود كوسيلة لمساعدة القارئ في رؤية فيديو مصاحب للمادة المطبوعة التي قرأها ..مؤخرا أحدث الباركود ضجة كبيرة حين اخترق القبور ذات التقنية العالية وهي قبور يتم وضع رمز باركود على شواهدها. '' الباركود '' أو ما يعرف بالعربية برموز ديجيتال يزود زائري القبر بمعلومات عن المتوفى ومختصراً لسيرته الذاتية بالإضافة إلى صور ومقاطع فيديو تخص صاحب القبر، فجل ما على الزائر هو مسح الرمز بواسطة هاتفه الذكي. يقول مدير الجنازات في المملكة المتحدة ستيفن نيمو ” Stephen Nimmo إن هذه الخدمة التقنية تقدم خدمة لمن فقدوا أحباءهم حتى يعيدوا الذكريات التي قضوها معهم، وهذه الخدمة ليست مجانية بل هناك رسوم تقدر بحوالي 395 جنيها استرلينيا يدفعها أهالي المتوفى رغبة في تخليد ذكراه للأبد.