الأسبرين

الإقبال المتزايد على نوع واحد من الدواء خافض االحرارة (باراسيتمول) على مدار الأيام السابقة، جعل الصيدليات بعدة دول ومنها المملكة المتحدة تعاني من انخفاض شديد في وجوده هو وبعض الأدوية الأساسية الأخرى اللازمة لخفض الحرارة وعلاج المصابين بفيروس كورونا التاجي (كوفيد-19).ووفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية فإن الصيدليات ستشهد انخفاضا حادا في وجود الأدوية خلال الاسبوع المقبل، خاصة بعد سحب كل كميات خافض الحرارة باراسيتمول من السوق بعد التحذيرات التي أعلنتها منظمة الصحة العالمية بأن الأدوية التي تحتوي على مادة الإيبوبروفين تعرض حياة مصابي كورونا للخطر.

كانت شركة "هاي شين بووتس" المصنعة لدواء باراسيتمول حذرت أن مستودعاتها لا تحتوي على إمدادات كافية من الدواء، والكمية المتاحة ستكفي لـ 10 أيام فقط، وسيتم نفاذ المخزون بحلول الأسبوع المقبل، وتوقعت الشركة أيضا نفاذ المخزون الاساسي من مسكنات الألم أيضا بحلول الاسبوع المقبل.واتخذت الشركة بعض الاجراءات لضمان وصول دواء باراسيتمول بشكل عادل للجميع، بعدم توزيعه على منافذها البالغ عددها 2500 متجر، وبيع دواء الباراسيتمول في متجر واحد فقط بكمية محددة لكل شخص، وهذا لدعم أكبر عدد ممكن من الأشخاص.

وكانت بعض الصيدليات الكبرى في بريطانيا لجأت إلى حل بديل وهو خدمة توصيل الدواء إلى المنازل لضمان عدم التلاعب بالأسعار أو شراء البعض لكميات كبيرة وتخزينها وبيعها في السوق السوداء، خاصة وأن بعض الأشخاص كانوا يشترون أكثر من 100 قرص.وتساءلت الصحيفة ما الذي يدفع الشركة المصنعة للدواء، وغيرها من الشركات الكبرى للتباطؤ في تصنيع كميات أكبر من الأدوية الخافضة  للحرارة خاصة مع زيادة الإقبال عليها؟، منوها بأن هذا الأمر دفع  السير باتريك فالانس، رئيس العلوم الحكومية لحث الشركات على صنيع المزيد من الأدوية الخافضة للحرارة.

تعاني من انخفاض شديد في وجوده لعلاج فيروس"كورونا"كارثة صحية تلاحق المملكة المتحدة بسبب عدم وجود أدوية خافضة للحرارة الإقبال المتزايد على نوع واحد من الدواء خافض االحرارة (باراسيتمول) على مدار الأيام السابقة، جعل الصيدليات بعدة دول ومنها المملكة المتحدة تعاني من انخفاض شديد في وجوده هو وبعض الأدوية الأساسية الأخرى اللازمة لخفض الحرارة وعلاج المصابين بفيروس كورونا التاجي (كوفيد-19)، ووفقا لصحيفة ديلي ميل البريطانية فإن الصيدليات ستشهد انخفاضا حادا في وجود الأدوية خلال الاسبوع المقبل، خاصة بعد سحب كل كميات خافض الحرارة باراسيتمول من السوق بعد التحذيرات التي أعلنتها منظمة الصحة العالمية بأن الأدوية التي تحتوي على مادة الإيبوبروفين تعرض حياة مصابي كورونا للخطر.

كانت شركة "هاي شين بووتس" المصنعة لدواء باراسيتمول حذرت أن مستودعاتها لا تحتوي على إمدادات كافية من الدواء، والكمية المتاحة ستكفي لـ 10 أيام فقط، وسيتم نفاذ المخزون بحلول الأسبوع المقبل، وتوقعت الشركة أيضا نفاذ المخزون الاساسي من مسكنات الألم أيضا بحلول الاسبوع المقبل.واتخذت الشركة بعض الاجراءات لضمان وصول دواء باراسيتمول بشكل عادل للجميع، بعدم توزيعه على منافذها البالغ عددها 2500 متجر، وبيع دواء الباراسيتمول في متجر واحد فقط بكمية محددة لكل شخص، وهذا لدعم أكبر عدد ممكن من الأشخاص.

وكانت بعض الصيدليات الكبرى في بريطانيا لجأت إلى حل بديل وهو خدمة توصيل الدواء إلى المنازل لضمان عدم التلاعب بالأسعار أو شراء البعض لكميات كبيرة وتخزينها وبيعها في السوق السوداء، خاصة وأن بعض الأشخاص كانوا يشترون أكثر من 100 قرص.وتساءلت الصحيفة ما الذي يدفع الشركة المصنعة للدواء، وغيرها من الشركات الكبرى للتباطؤ في تصنيع كميات أكبر من الأدوية الخافضة  للحرارة خاصة مع زيادة الإقبال عليها؟، منوها بأن هذا الأمر دفع  السير باتريك فالانس، رئيس العلوم الحكومية لحث الشركات على صنيع المزيد من الأدوية الخافضة للحرارة.

قد يهمك أيضًا

الصين تعلن 7 وفيات ولا إصابات جديدة بفيروس كورونا لليوم الثالث على التوالي

العلماء يحددون أسباب الوفاة عند الإصابة بفيروس كورونا