المقادير: -120 جراماً من صدور الدجاج، من دون جلد -فنجان قهوة ونصف فنجان من الثوم الناعم (60غ) -كوب ونصف كوب من الكزبرة الخضراء المفرومة (75غ تقريباً) -50 جراماً من جبنة الموزاريللا القليلة الدّسم، المبروشة -75 جراماً من جبنة الفيتا التي تحتوي على 9% دسم فقط -ملعقتا قهوة من البهار الأبيض (2غ) -5 رشات من زيت الكانولا -ملعقتا طعام صغيرتان من الزبدة القليلة الدسم أو 75% دسم أقلّ (10غ) -ملعقة طعام صغيرة من الملح طريقة التحضير: 1-يدقّ صدر الدجاج حتّى يصبح بمستوى واحد ويملّح ويبهّر. 2-تذوّب الزبدة على النار، ثمّ يضاف إليها الكزبرة والثوم، وتحرّك لمدّة 3 إلى 5 دقائق، حتى الذبول. 3-ترفع عن النار وتترك جانباً حتى تبرد. 4-بعدما تبرد، تخلط الكزبرة مع جبنة الفيتا والموزاريللا جّيداً، وتلفّ على شكل أصابع، على أن توضع في وسط صدر الدجاج المدقوق. ثمّ يلفّ الدجاج بشكل دائريّ، ويوضع في صينيّة. 5- يرشّ الدجاج بالزيت، ويوضع في الفرن المحمّى مسبقاً إلى درجة 250 °م، لمدّة 20 إلى 25 دقيقة، حتى يحمّر و ينضج. فوائد الثوم: الثوم مصدر أساسي للفيتامينين "ب6" و"س" والمنغنيز والسيلينيوم، كما أنه يحتوي على الفوسفور والكالسيوم والبوتاسيوم والحديد والنحاس. فوائد الثوم كثيرة جداً، أهمّها الحماية من أمراض القلب. فقد أكّدت الدراسات الحديثة أنّ الثوم يعمل على تخفيض معدل الكولستيرول في الدم وزيادة معدل الـ HDL أو الكولستيرول المفيد. كما أنّه يعمل على تخفيض ضغط الدم. وقد أثبت الثوم عبر التاريخ فاعليّته في محاربة الالتهابات، أهمّها المسبّبة للرشّح وأوجاع المعدة، وفي محاربة عدد كبير من الجراثيم، أهمّها المسبّبة لمرض السلّ. كما تجدر الإشارة إلى أنّ الثوم يُساعد في الوقاية من الأمراض السرطانية المختلفة، مثل سرطان القولون. وينصح بتناوله الأشخاص المصابين بداء الربو وبالالتهابات في الجهازين التنفسيّ والهضميّ. (هذه المقادير تكفي 5 أشخاص).