لندن - العرب اليوم
أجرى العلماء الأستراليون تجربة اختبارية شارك فيها أكثر من 300 شخص من 38 دولة حول العالم لمعرفة السبب الكامن وراء رغبة النساء في ارتداء الملابس التي تكشف عن مفاتنهن أكثر مما تسترها.
وكان كل مشارك في هذه التجربة الدراسية ينتمي إلى إحدى المجموعات الافتراضية عبر الإنترنت التي تتناسب مع النماذج الاقتصادية الحقيقية.
ونتيجة لذلك، اتضح أن النساء اللاتي حصلن على دور أقل من الرجال في المجتمعات التي كان فيها التفاوت الاقتصادي أكثر وضوحا اخترن أكثر الملابس المفتوحة التي تكشف صراحة الكثير من مفاتنهن.
كان هذا بسبب حقيقة أن النساء كن قلقات للغاية بشأن وضعهن الاجتماعي وبهذه الطريقة حاولن رفعه. ويؤكد معد الدراسة، هاندس بلايك، بأنه بالنسبة للنساء الجميلات، قد تكون هذه هي الاستراتيجية الصحيحة لتحقيق المساوة ولو افتراضيا.
ووفقا له، يجب على المرء أن يفهم أن الجمال ليس أبديا ولا سرمديا، وأن الهوس المفرط به يرتبط بالمخاطر والمشاكل العقلية الأخرى.
ووفقا لعلماء النفس، يؤدي ارتفاع عدم المساواة الاقتصادية إلى زيادة اهتمام النساء بمظهرهن ويزيد في رغبتهن بالكشف عن مفاتنهن.
أجرى العلماء الأستراليون تجربة اختبارية شارك فيها أكثر من 300 شخص من 38 دولة حول العالم لمعرفة السبب الكامن وراء رغبة النساء في ارتداء الملابس التي تكشف عن مفاتنهن أكثر مما تسترها.
وكان كل مشارك في هذه التجربة الدراسية ينتمي إلى إحدى المجموعات الافتراضية عبر الإنترنت التي تتناسب مع النماذج الاقتصادية الحقيقية.
ونتيجة لذلك، اتضح أن النساء اللاتي حصلن على دور أقل من الرجال في المجتمعات التي كان فيها التفاوت الاقتصادي أكثر وضوحا اخترن أكثر الملابس المفتوحة التي تكشف صراحة الكثير من مفاتنهن.
كان هذا بسبب حقيقة أن النساء كن قلقات للغاية بشأن وضعهن الاجتماعي وبهذه الطريقة حاولن رفعه. ويؤكد معد الدراسة، هاندس بلايك، بأنه بالنسبة للنساء الجميلات، قد تكون هذه هي الاستراتيجية الصحيحة لتحقيق المساوة ولو افتراضيا.
ووفقا له، يجب على المرء أن يفهم أن الجمال ليس أبديا ولا سرمديا، وأن الهوس المفرط به يرتبط بالمخاطر والمشاكل العقلية الأخرى.
ووفقا لعلماء النفس، يؤدي ارتفاع عدم المساواة الاقتصادية إلى زيادة اهتمام النساء بمظهرهن ويزيد في رغبتهن بالكشف عن مفاتنهن.
قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :
الشرطة الأميركية تحتجز والد طفل يجلب كوكايين إلى المدرسة
إدانة سائق مصري لدى "أوبر" باغتصاب راكبة ثملة في ولاية بنسلفانيا