الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام

افتتحت الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، فعاليات المنتدى الافتراضي الأول بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، الذي بدأ أمس ويختتم اليوم برعاية كريمة من سموها، تحت عنوان «أسرة آمنة مجتمع آمن»، بتنظيم الاتحاد النسائي العام، وبالتعاون مع مجلس شؤون الأسرة السعودي، ومجلس التنسيق السعودي الإماراتي، وبحضور لفيف من المختصين والإعلاميين.

 وقالت الشيخة فاطمة بنت مبارك، خلال كلمة الافتتاح، التي ألقتها بالنيابة عن سموها، نورة خليفة السويدي، الأمين العام للاتحاد النسائي العام: «يطيب لي أن أرحب بالحضور الكريم، وأن أتقدم بالشكر الجزيل للاتحاد النسائي العام في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومجلس شؤون الأسرة السعودي بالمملكة العربية السعودية، والقائمين على تنظيم أول منتدى افتراضي بين الدولتين الشقيقتين، المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، الأمر الذي يعكس عمق العلاقات بين الدولتين الشقيقتين، التي تستند إلى أسس تاريخية صلبة، تعززها الأخوة والصداقة ووحدة الرؤى.. وإننا على يقين تام بأن المبادرات المشتركة بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، تثمر دائماً عن استحداث أفضل المخرجات والحلول التي تسهم في دفع مسيرة التنمية الاجتماعية المستدامة في وطنينا الغاليين، اللذين حباهما الله بقيادة حكيمة، لم تألُ جهداً في تعزيز مكانتهما إقليمياً ودولياً».

ثناء

 وأضافت سموها: «كما يسرني أن أثني على جميع الجهود المبذولة من قبل مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، النموذج الاستثنائي للتكامل والترابط، والمثال الجدير بالاحتذاء في التعاون المشترك، برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير دفاع المملكة العربية السعودية».

 وتابعت سموها: «إنني على ثقة تامة، بأن المشاركين في هذا المنتدى، سيقدمون خلاصة أفكارهم وأعمالهم وخبراتهم العلمية والمهنية، وسنشهد خلال اليومين معاً في المنتدى الافتراضي الأول، أفضل التجارب والممارسات في الدولتين، والتي تدعم ملف جودة الحياة.. تبادل الخبرات والتجارب، ونستخلص حزمة من المبادرات، لتحقيق السعادة والرخاء والرفاه للشعبين الشقيقين»، واختتمت سموها: «ندعو الله أن يكلل جهودكم المخلصة للارتقاء بالمنظومة الأسرية، في ظل دعم ورعاية القيادة الرشيدة في الدولتين».

افتتحت الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، فعاليات المنتدى الافتراضي الأول بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، الذي بدأ أمس ويختتم اليوم برعاية كريمة من سموها، تحت عنوان «أسرة آمنة مجتمع آمن»، بتنظيم الاتحاد النسائي العام، وبالتعاون مع مجلس شؤون الأسرة السعودي، ومجلس التنسيق السعودي الإماراتي، وبحضور لفيف من المختصين والإعلاميين.

 وقالت الشيخة فاطمة بنت مبارك، خلال كلمة الافتتاح، التي ألقتها بالنيابة عن سموها، نورة خليفة السويدي، الأمين العام للاتحاد النسائي العام: «يطيب لي أن أرحب بالحضور الكريم، وأن أتقدم بالشكر الجزيل للاتحاد النسائي العام في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومجلس شؤون الأسرة السعودي بالمملكة العربية السعودية، والقائمين على تنظيم أول منتدى افتراضي بين الدولتين الشقيقتين، المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، الأمر الذي يعكس عمق العلاقات بين الدولتين الشقيقتين، التي تستند إلى أسس تاريخية صلبة، تعززها الأخوة والصداقة ووحدة الرؤى.. وإننا على يقين تام بأن المبادرات المشتركة بين المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، تثمر دائماً عن استحداث أفضل المخرجات والحلول التي تسهم في دفع مسيرة التنمية الاجتماعية المستدامة في وطنينا الغاليين، اللذين حباهما الله بقيادة حكيمة، لم تألُ جهداً في تعزيز مكانتهما إقليمياً ودولياً».

ثناء

 وأضافت سموها: «كما يسرني أن أثني على جميع الجهود المبذولة من قبل مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، النموذج الاستثنائي للتكامل والترابط، والمثال الجدير بالاحتذاء في التعاون المشترك، برئاسة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والأمير محمد بن سلمان آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير دفاع المملكة العربية السعودية».

 وتابعت سموها: «إنني على ثقة تامة، بأن المشاركين في هذا المنتدى، سيقدمون خلاصة أفكارهم وأعمالهم وخبراتهم العلمية والمهنية، وسنشهد خلال اليومين معاً في المنتدى الافتراضي الأول، أفضل التجارب والممارسات في الدولتين، والتي تدعم ملف جودة الحياة.. تبادل الخبرات والتجارب، ونستخلص حزمة من المبادرات، لتحقيق السعادة والرخاء والرفاه للشعبين الشقيقين»، واختتمت سموها: «ندعو الله أن يكلل جهودكم المخلصة للارتقاء بالمنظومة الأسرية، في ظل دعم ورعاية القيادة الرشيدة في الدولتين».

قد يهمك أيضًا

وظائف في مستشفيات الأمن المركزي والتقديم يبدأ اليوم

وزارة الصحة السعودية تؤكّد أنّ لقاح كورونا آمن لمرضى القلب