قالت مديرة صندوق النقد الدولي الأربعاء إن من المنتظر أن يظل النمو الاقتصادي في الجزائر قويا عند ما بين 3 و3.5 في المائة خلال العامين المقبلين، إلا أن الجزائر تواجه تحديات في ضوء ارتفاع التضخم والبطالة. وفي مستهل زيارة تستمر 3 أيام، دعت كريستين لاغارد إلى "صحوة جديدة" للقطاع الخاص لدعم الفرص الاقتصادية للجزائر. وقالت لاغارد في بيان: "سيكون من المهم تنفيذ إصلاحات هيكلية لتعزيز مناخ الأعمال واجتذاب استثمارات أجنبية مباشرة وتقوية القطاع المالي وتزويد القوة العاملة بالمهارات المطلوبة".