القاهرة - وكالات
- حسن الاختيار: يتضمن التوافق الفكري فهو شرط أساسي للنجاح بعد الزواج. - الثقة المتبادلة: فهي مفتاح الأمان وجسر التواصل المستمر في بناء العلاقة بشكل سليم. - النظر لإيجابيات الشريك: فمن شأنه أن يخلق إحساساً بالسعادة، على العكس من الوقوف عند السلبيات فهو أمر يقلل من شأن الطرف الآخر. - اللجوء إلى النقاش الحضاري: بما في ذلك حُسن الاستماع إلى الطرف الآخر, وذلك يفيد بشكل كبير من التقليل من حجم المشكلة الحاصلة والتغلّب عليها, كما يقطع الطريق على التدخل بينكما من قبل الآخرين, ومن شأن الهدوء أن يخلق جوّ الاستماع والاستيعاب. - الصداقة أولاً: الصداقة شيء هام، وهي من أهم ركائز مفاتيح حياتك الزوجية الناجحة؛ لأنها باباً للسعادة, فهي توطدّ العلاقة وتخطو بشكل سليم نحو أُسرة سعيدة. - البحث عن الهوايات المشتركة: فهذا من شانه أن يخلق أجواء رومانسية, ويولّد الانسجام والإيجابية بين الطرفين. - الرومانسيّة: هُنا يقع الجزء الأكبر عليّكِ, حيّث يُعرف عن حسّ المرأة الرومانسي وخلق هذه الأجواء التي من شأنها أن تقرّب القلوب وتلينها. فمثلاً استخدام الشموع والعطر يُشعر الطرف الآخر بالدفء والحنان والارتياح. - التسامح: فالغضب وردود الفعل القاسية تثير السلبية والحدّة بين الطرفين, ولا تنسِ بان لهذا تأثير كبير على الأطفال. - البعد عن التذمر: فلا تُشعريه بأنك ضحيّة قرارات طائشة، وتقبّلي الشريك وافتحوا قلوبكم لبعضكم البعض. - جعل السعادة هدف: لا داعي للغضب أو الانتقاد، فليس هناك فائدة من أن تكون دائماً على صواب إذا كانت الأمور بشكل عام لا تسير بشكل صحيح. - الابتعاد عن الحرّب البادرة: مثل التعامل ببرود أعصاب أوّ إلقاء الحجج والأعذار الواهية للتملّص من حديث معيّن, لذا كوني مُبادرة دائماً باقتراحات تعمل على خلق أجواء الاسترخاء لكما. - الابتعاد عن التحكّم والسيطرة: فهذا يقلّل من رأي الآخر وأهميّة وجوده, ويحفّز مشاعر الكره بحيث يتلاشى فتح الحوارات والنقاشات.