دخلت إدارة نادي الاتحاد في أزمة، تمثلت في عدم مقدرتها على تسجيل ربيع سفياني المنتقل أخيرًا إلى صفوف الفريق الأول لكرة القدم، بنظام الهواة، بعد رفض العديد من اللاعبين غير المرغوب فيهم من قبل مدرب الفريق، التشيلي خوزيه سييرا، من إسقاط أسمائهم من كشوفات النادي إلا بعد تسلمهم كافة مستحقاتهم المالية المتأخرة.

وتشير المصادر القريبة من البيت الاتحادي، إلى أنه من بين اللاعبين الذين رفضوا إسقاط أسمائهم سلمان الصبياني وريان صديق، مبيّنة أن رفض اللاعب قصي الخيبري الانتقال إلى نادي القادسية بنظام الإعارة، هو ما أوقع الاتحاديين في حرج تسجيل سفياني، وستعمل الإدارة الاتحادية،  على إقناع اللاعب تركي الخضير لإسقاط اسمه من الكشوفات، حتى تتمكّن من تسجيل اللاعب الجديد في صفوف الفريق.