ساعة آبل

رفعت "آبل" السقف عاليا جدا مع ساعتها الموصولة لدرجة أن المصنعين الآخرين لا يحاولون حتى منافستها، مفضلين التركيز على الأسلوب والنوعية والبساطة.

فقد وجهت "آبل" ضربة قاسية إلى منافسيها مع أكسسوار يشبه بتصاميمه الساعات القديمة في الثمانينيات يتضمن منبها وهاتفا وحاسوبا ومقياس حرارة وبريدا إلكترونيا، على سبيل التعداد لا الحصر.

ولفت المحلل الأميركي دانييل ماتيه من مجموعة "كاناليس" للدراسات أن "ساعة آبل حددت معالم الساعات الموصولة للماركات الأخرى".