نيويورك ـ أ.ش.أ
دقت دراسة طبية ناقوس الخطر من أن الأطفال هم الأكثر عرضة وتضررا بفيروس "إيبولا" القاتل مقارنة بالبالغين، .
ووفقا لبحث أجرى من قبل فريق تابع لمنظمة الصحة العالمية، فإن الأطفال المصابين بأعراض "إيبولا" المتفشي في غرب إفريقيا يحتاجون لعناية طبية أكثر من البالغين ، إلا أن الكثير منهم يتعرض للوفاة.