رئيس البرلمان الموريتاني السابق يرفض الخطاب المتطرف والعشائري
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

رئيس البرلمان الموريتاني السابق يرفض الخطاب المتطرف والعشائري

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - رئيس البرلمان الموريتاني السابق يرفض الخطاب المتطرف والعشائري

مسعود ولد بلخير
نواكشوط - العرب اليوم

رفض مسعود ولد بلخير رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي ورئيس البرلمان السابق عودة الخطاب المتطرف والعشائري في الحملة الانتخابية.
وقال ولد بخير ــ خلال مؤتمر صحفي بنواكشوط اليوم الأحد في نواكشوط ــ إن الخطاب المتطرف والعشائري سببه انعدام الدولة والمصلحة العامة .. وانتقد القيادي المعارض السياسيين الذين يوظفون العشائر لتحقيق أهدافهم.
وحول علاقته بالرئيس الحالي وثروته قال رئيس البرلمان السابق إنه عاش حياته فقيرا ومناضلا من أجل الحرية .. مشيرا إلى أنه اليوم لا يملك أي حساب في الخارج رغم أن لديه ثلاث حسابات في ثلاثة بنوك محلية بالإضافة قطعان من الماشية وثلاثة منازل وقطعا أرض بينما لا يملك منزلا في مسقط راسه
وأوضح أنه سعى طوال مشواره للمصالحة بين الفرقاء في البلد .. مؤكدا أن أول وساطة له جرت إبان الخلاف بين الرئيس السابق سيدي ولد الشيخ عبد الله والرئيس الحالي المنتهية ولايته والمرشح لدورة ثانية محمد ولد عبد العزيز
وقال ولد بلخير إن ولد عبد العزيز تعهد بالرد على مساعيه للتسوية بين السلطة والمعارضة وهو ما لم يحدث حيث شرعت السلطات في تنظيم هذه الانتخابات التي تجرى حملتها الانتخابية حاليا .. مشيرا إلى أن حزبه قرر الدخول في مقاطعة نشطة وفعالة لهذه الانتخابات التي تنظمها لجنة أثبتت فشلها في تنظيم آخر انتخابات بلدية وبرلمانية ـ بحسب تعبيره ـ
نقلًا عن "أ.ش.أ"

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس البرلمان الموريتاني السابق يرفض الخطاب المتطرف والعشائري رئيس البرلمان الموريتاني السابق يرفض الخطاب المتطرف والعشائري



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab