مراد المناخ السياسي يشجع على انتشار الفوضى
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مراد: المناخ السياسي يشجع على انتشار الفوضى

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مراد: المناخ السياسي يشجع على انتشار الفوضى

عبدالرحيم مراد
طرابلس ـ العرب اليوم

رأى الوزير والنائب السابق عبدالرحيم مراد أن "المناخ السياسي غير الملائم يشجع على انتشار الفوضى والإرهاب"، مؤكدا أن "المشاكل التي تخلق مع كل استحقاق رئاسي أو حكومي أو نيابي هي أمراض سرطانية يجب استئصالها ولا يجوز معالجتها بحبتي بنادول كما جرت العادة".
وقال خلال إفطار يوم القدس الرمضاني الذي أقامته "مؤسسات الغد الأفضل" في مركز عمر المختار التربوي: "آن الآوان لأن تتوفر النيات لإصلاح الخلل عن طريق التركيزعلى عدم إلغاء الطائفية كي لا يغادر المسيحيون البلد ومحافظة على التنوع وانتخاب الرئيس الماروني من الشعب بمشاركة المغتربين وجعل لبنان دائرة إنتخابية واحدة".
ودعا الى "التركيز على وضع الأمن الإجتماعي لتأمين لقمة العيش للمواطن والعمل على إيفاء الدين العام المترتب على البلد والذي بلغ حدود المليار دولار"، واصفا "عدم تلزيم البترول بالجريمة"، معربا عن "عدم التفاؤل بإجراء الإنتخابات النيابية"، مشددا على "وضع قانون إنتخابي عصري وتسريع انتخاب رئيس للجمهورية".
ووصف "الربيع العربي بالتخريب العربي ليغطي على محاولات تصفية القضية الفلسطينية"، واستنكر "تصرف داعش وبعض الحركات الإسلامية المتطرفة"، ورأى ان "الدين الإسلامي بريء منها لأنها بتصرفاتها تعمل على إفراغه من مضمونه"، مشدددا على "إسلام حضاري وأن يعود الأزهر الى دوره العظيم كما كان أيام عبدالناصر".
المصدر: ننا



 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مراد المناخ السياسي يشجع على انتشار الفوضى مراد المناخ السياسي يشجع على انتشار الفوضى



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab