نقاش للجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

نقاش للجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - نقاش للجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى

مجلس الشورى
مسقط ـ العرب اليوم

استضافت لجنة التربية والتعليم والبحث العلمي بمجلس الشورى الأربعاء سعادة سعود بن سالم البلوشي وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط التربوي وتنمية الموارد البشرية، لمناقشة الوزارة حول مقترح إعادة فتح كليات التربية .

وقدمت الوزارة عرضًا مرئيًا للدراسة التي قامت بها في هذا الشأن، والذي استعرض عددًا من النقاط قامت اللجنةُ بنقشتها في عدد من المحاور، أهمها أعداد المعلمين وأوضاعهم في السلك التدريسي، وأهم ما يواجهونه من تحديات، بالإضافة إلى جهود الوزارة حولها. وتم التركيز على المعايير والاشتراطات التي تضعها الوزارة في تعيينها للمعلمين، مؤكدة على أهمية المعايير التي ينبغي اتباعها لاختيار المعلم الكفء وفقًا لتوجهها في تجويد التعليم.

وأشار العرض إلى الأسباب التي دعت إلى إيقاف كليات التربية وتحويلها إلى كليات تطبيقية، والتي كان أهمها انخفاض أعداد المواليد بسبب سياسة المباعدة بين الولادات، الذي أدى إلى انخفاض أعداد الطلبة الملتحقين بالمدارس، ما يعني تقلص الحاجة إلى المعلمين، إلا أن نقص المؤشرات المتوافرة، أدت إلى حاجة الوزارة إلى المعلمين من جديد.

من جانب آخر ناقشت اللجنة، برئاسة سعادة محمد بن راشد القنوبي مع الوزارة مسألة توطين المعلمين، مشيرة إلى الأرقام المتباينة في أعدادهم بين محافظات السلطنة المختلفة، كما اكدت على أهمية تحسين مخرجات التعليم الأساسي، ومناقشة وضع المعلمات واسباب تناقص اعدادهن وتقليص سنوات التقاعد لديها .

المصدر: العمانية



 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نقاش للجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى نقاش للجنة التعليم والبحث العلمي في مجلس الشورى



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab