سَجن لاجئ عراقي في بريطانيا لاستخدامه سيارة منحتها له الحكومة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

سَجن لاجئ عراقي في بريطانيا لاستخدامه سيارة منحتها له الحكومة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - سَجن لاجئ عراقي في بريطانيا لاستخدامه سيارة منحتها له الحكومة

لندن ـ يو.بي.آي

قضت محكمة بريطانية بسَجن عراقي حاصل على اللجوء السياسي في المملكة المتحدة، وذلك لمدة 10 أشهر، بعد أن أدانته باستخدام سيارة منحتها له الحكومة بسبب عجزه، في عمليات سطو. وقالت صحيفة (ديلي اكسبريس)، اليوم الجمعة، إن الحكومة البريطانية منحت، صباح عبد الله (40 عاماً)، سيّارة من طراز فوكسهول قيمتها 18 ألف جنيه استرليني، لاستخدامها مع عائلته وطفليه بعد حصوله على اللجوء السياسي في المملكة المتحدة بسبب معاناته من جروح مقعّدة نجمت عن إصابته شظايا قذيفة في العراق قبل هروبه منها. وأشارت إلى أن، عبد الله، كان أُدين من قبل بالاحتيال على المعونات الحكومية والبصق على شرطي، واستخدم السيارة كوسيلة للهرب بعد قيامه بالسطو على متجرين. وأضافت الصحيفة أن محكمة التاج بمدينة غلوستر، إستمعت إلى أن عبد الله، الذي جاء إلى بريطانيا في عام 1995، دفع قيمة السيارة من استحقاقات العجز الحكومية التي حصل عليها لكونه غير قادر على العمل بسبب جروحه المقعّدة. وكانت الشرطة البريطانية اعتقلت عبد الله في تموز/يوليو الماضي، مع شخصين آخرين وأُدينوا لاحقاً بتهم السطو الشهر الماضي، وقضت المحكمة بسجن العراقي 10 أشهر وشريكيه في جرائم السطو، كارزان سالم (23 عاماً) لمدة 6 أشهر، و عبد الله أحمد (39 عاماً) لمدة 8 أشهر.  

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سَجن لاجئ عراقي في بريطانيا لاستخدامه سيارة منحتها له الحكومة سَجن لاجئ عراقي في بريطانيا لاستخدامه سيارة منحتها له الحكومة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab