السجن والجلد لمعلم تزوج طالبته في المدينة المنورة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

السجن والجلد لمعلم تزوج طالبته في المدينة المنورة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - السجن والجلد لمعلم تزوج طالبته في المدينة المنورة

المحكمة الجزائية في المدينة المنورة
المدينة المنورة ـ العرب اليوم

حكمت المحكمة الجزائية بالمدينة المنورة على مقيم يعمل معلماً لتعليم لغة "الأردو" في إحدى المدارس الأجنبية في المنطقة بالسجن 5 سنوات، والجلد 350 جلدة، بعد أن ثبت تزويره أوراق زاوجه من طالبته العشرينية، والتسبب في تغيبها عن منزلها عاما وثلاثة أشهر.

وكان مقيم باكستاني قد تقدم لشرطة المدينة المنورة ببلاغ عن تغيب ابنته (21 عاما)، يتهم فيه معلما بإحدى المدارس الأجنبية من نفس جنسيته، بالتغرير بابنته، وتشجيعها على الهرب معه، بعد أن أحضره لمنزله ليدرس أبناءه مادة اللغة الإنجليزية قبيل اختبارات العام قبل الماضي.

وذكر الأب في شكواه أن المعلم أقنع ابنته بالهروب معه إلى بلده، وأحضر لها جوالا للحديث معها والتخطيط لذلك.

وبعد إبلاغ الأب عن الواقعة، استطاعت الجهات الأمنية رصد موقع الفتاة في مدينة جدة، والوصول لها والقبض عليها هي والمعلم الذي أبرز عقد زواج استخرجه من بلده وعليه توقيع والدها، واكتشف لاحقا أنه مزور.

واعترف المتهم بأنه تزوج من الفتاة دون علم والدها، بأوراق إثبات نكاح زورها في بلده، فحكمت المحكمة بسجنه 5 سنوات، وجلده 350 جلدة مفرقة على 5 مرات، إضافة إلى إقامة حد الزنا غير المحصن عليه بجلده 100 جلدة، وتغريبه لمدة عام.

واعترفت الفتاة بالتخطيط مع المتهم، وهروبها معه لمدينة جدة، والبقاء في منزله عاما وثلاثة أشهر، فحكمت المحكمة عليها بالسجن 6 أشهر، وجلدها 75 جلدة.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السجن والجلد لمعلم تزوج طالبته في المدينة المنورة السجن والجلد لمعلم تزوج طالبته في المدينة المنورة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab