مادورو يكسب رهان الشرعية لكن الاقتصاد يبقى التحدى الأكبر
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مادورو يكسب رهان الشرعية لكن الاقتصاد يبقى التحدى الأكبر

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مادورو يكسب رهان الشرعية لكن الاقتصاد يبقى التحدى الأكبر

واشنطن ـ وكالات

رأى الخبير الاقتصادى ماكسيم روس من جامعة "مونتى أفيلا" أن مادورو عزز موقعه تدريجيا بفضل تأثيرات خطابية ودعائية لكن ما زال ينقصه تحقيق انجازات ملموسة، إلا أن نقطة ضعفه تتمثل اليوم بالوضع الاقتصادي الدقيق الذى تمر به فنزويلا مع انها تعد المنتج الأول للخام فى أميركا الجنوبية وتملك أكبر احتياطات نفطية فى العالم. ويعاني الفنزويليون -فى الوقت الحاضر- من نقص فى المنتجات ناجم خصوصاً عن رقابة شديدة مفروضة على أسواق الصرف منذ 2003 في بلد يستورد كامل السلع الاستهلاكية تقريبا، فالقيود الكبيرة المحيطة بحصول الشركات على دولارات تعوق فى الحقيقة الواردات وتتسبب بنقص متكرر للمنتجات الأساسية مثل السكر والدقيق مع تأثير فورى ينعكس على الأسعار، ففى الفصل الأول من العام سجلت فنزويلا تضخما قياسيا بلغ 25%.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مادورو يكسب رهان الشرعية لكن الاقتصاد يبقى التحدى الأكبر مادورو يكسب رهان الشرعية لكن الاقتصاد يبقى التحدى الأكبر



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab