المتعلمون أقل قدرة على العثور على عمل في أفريقيا
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

المتعلمون أقل قدرة على العثور على عمل في أفريقيا

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - المتعلمون أقل قدرة على العثور على عمل في أفريقيا

مهاجرون افارقة انقذوا في عرض البحر
مراكش ـ أ.ف.ب

تزداد في افريقيا الهوة بين التعليم والعثور على عمل، وتساهم في رفع مستوى البطالة في صفوف الشباب، بحسب ما قدر خبراء مشاركون في مؤتمر "غلوبال كلينتون انينشاتف" في المغرب.

وقالت هديل ابراهيم، وهي سعودية بريطانية تدير احدى المنظمات الخيرية في افريقيا "كلما ازداد المستوى التعليمي للشخص في افريقيا، بات يصعب عليه اكثر العثور على عمل".

واشارت هديل تحديدا الى تونس، اذ ان الشعب التونسي "من اكثر الشعوب تعليما في المنطقة" لكن الحصول على عمل هناك صعب.

وتبلغ نسبة البطالة لمن هم بين الخامسة عشرة والخامسة والعشرين في افريقيا والشرق الاوسط حوالى 20 % لدى الذكور، و40 % لدى الاناث، رغم النمو الاقتصادي النسبي، بحسب المشاركين في المؤتمر.

وانشأت مؤسسة كلينتون هذه المبادرة في العام 2005، وهي تجمع رؤساء شركات من القطاع الخاص ومسؤولين من القطاع العام، بهدف مناقشة التحديات الكبرى ولاسيما في ما يتعلق بالتعليم والعمل والبنى التحتية والطاقة.

وقالت هديل ابراهيم "في افريقيا، يعمل 70 % من الشباب في مجال الزراعة، علما ان 2 % منهم فقط انهوا دراسات في هذا المجال".

وبحسب ليلى مديحي من منظمة "اديوكايشن فور امبلويمنت" (التعليم للعمل) فإن المغرب يعاني من "فجوة بين ما يتعلمه الطلاب وبين الواقع".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المتعلمون أقل قدرة على العثور على عمل في أفريقيا المتعلمون أقل قدرة على العثور على عمل في أفريقيا



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab