الاقتصاد الفلسطيني في الركود للمرة الأولى منذ 2006
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

الاقتصاد الفلسطيني في الركود للمرة الأولى منذ 2006

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - الاقتصاد الفلسطيني في الركود للمرة الأولى منذ 2006

فلسطين
غزة ـ العرب اليوم

قال صندوق النقد الدولي في بيان له، إن الناتج المحلي الإجمالي للضفة الغربية في عام 2014، نما بنسبة 4.5%، ولكن اقتصاد قطاع غزة أظهر انخفاضا بنسبة بلغت 15 %، بينما بلغ الانخفاض الشامل للاقتصاد في الأراضي الفلسطينية في العام الماضي حوالي 1%.

وانخفض النشاط الاقتصادي في الأراضي الفلسطينية في عام 2014، بعد الحرب على غزة والتوتر السياسي المتصاعد في الضفة الغربية والقدس الشرقية".

هذا وتواصل حكومة التوافق الوطني الفلسطينية، للشهر الثاني على التوالي، صرف جزء من رواتب الموظفين الحكوميين بسبب الضائقة المالية التي تعيشها نتيجة وقف إسرائيل تحويل عائدات الضرائب.

وأعلن رامي الحمد الله رئيس الوزراء الفلسطيني أن الحكومة ستصرف دفعة من الرواتب للموظفين أوائل الشهر المقبل، نتيجة الجهود الحثيثة التي تبذلها الحكومة لتأمينها رغم الضائقة المالية التي تمر بها، موضحاً أن الأموال التي تحتجزها إسرائيل توفر ما يزيد عن 60% من الرواتب.

وأشار إلى أن القيادة الفلسطينية تدرس كافة السبل لمواجهة السياسات الإسرائيلية التعسفية، والتي تمارسها بحق الشعب الفلسطيني سواء كان ذلك بحجز عائدات الضرائب، أو استمرارها بسياسات التنكيل الجماعي الذي يستهدف قوت ولقمة عيش المواطنين، وحقهم في الحياة بل وقدرتهم على الصمود.




 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الاقتصاد الفلسطيني في الركود للمرة الأولى منذ 2006 الاقتصاد الفلسطيني في الركود للمرة الأولى منذ 2006



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab