كلمة يصدر التاريخ الوجيز لمحاكم التفتيش بإسبانيا
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

"كلمة" يصدر "التاريخ الوجيز لمحاكم التفتيش بإسبانيا"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "كلمة" يصدر "التاريخ الوجيز لمحاكم التفتيش بإسبانيا"

الرياض ـ وكالات

أصدر مشروع "كلمة" للترجمة في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة كتاباً جديداً بعنوان: "التاريخ الوجيز لمحاكم التفتيش بإسبانيا" للمؤلف جوزيف بيريز، ونقله إلى العربية د.مصطفى أمادي. يتحدث الكتاب عن محاكم التفتيش الإسبانية التي عاقبت المهرطقين والآلاف من الضحايا الأبرياء، من أجل مساعدة الكنيسة على التحكم في الشأن السياسي والعام. ويأخذ المؤلف بعين الاعتبار في هذا الكتاب التاريخي، مجموعة من المساهمات التي كتبت حول محاكم التفتيش، حيث يحلل بنظرة تاريخية عميقة وإن كانت موجزة، عن علاقة الفكر بالسياسة، ويطرح كذلك، مجموعة من التساؤلات ذات الصلة بنظام ومحاكم التفتيش وتمويلها، كما يوضح الأهداف من إنشاء هذه المحاكم والعواقب المترتبة عنها، وإصدار فهارس بأسماء الكتب المحظورة، بالرغم من أهميتها وقيمتها المعرفية. كما يعالج الكتاب الصورة التي كانت عليها محاكم التفتيش بإسبانيا، في المناطق التي كانت تحت سلطة الملكين فرديناند وإيزابيلا، ثم تحت حكم آل هابسبورغ، وأخيراً، تحت حكم أوائل البوربونيين. ويتعرض إلى مواضيع من مثل: المسلمين، العرب، اللوثرية والإيراسموسية، التحولات الصوفية، الإيمان والأخلاق، الجهاز الإداري والمالي لمحاكم التفتيش، المحاكمات والسلطات التنفيذية والسياسية لمحاكم التفتيش... والمؤلف جوزيف بيريز من مواليد سنة 1931 بفرنسا، أستاذ متخصص في التاريخ والحضارة الإسبانية بجامعة بوردو، ورئيس الجامعة نفسها من سنة 1978 إلى 1983.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كلمة يصدر التاريخ الوجيز لمحاكم التفتيش بإسبانيا كلمة يصدر التاريخ الوجيز لمحاكم التفتيش بإسبانيا



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab