الحكواتيون الأفارقة نجوم مهرجان بيروت للمونودراما
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

الحكواتيون الأفارقة نجوم مهرجان بيروت للمونودراما

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - الحكواتيون الأفارقة نجوم مهرجان بيروت للمونودراما

بيروت ـ وكالات

تنتهي اليوم الدورة الـ14 من المهرجان الدولي للحكاية والمونودراما التي بدأت الثلاثاء الماضي على مسرح "مونو" في بيروت، واستطاع المهرجان أن ينمّي جمهوره سنة بعد سنة. وذكرت صحيفة "الحياة" أن هذه الدورة حملت عنواناً عريضاً هو "أفريقيا". وشرح المدير الفنّي للمهرجان جهاد درويش هذا الاختيار قائلاً القارة السوداء "مهد الإنسانية حيث الحكاية ما زالت حاضرة". وكان موضوع المرأة حاضراً بقوة في قصص الحكواتيين وتم التطرق أيضاً إلى موضوعات اجتماعية وسياسية، علماً أنّ معظم السهرات افتُتحت بأمثال وحِكم شعبية أفريقية. والحكواتيون الذين اختيروا للمشاركة في هذه الدورة من المهرجان هم من الجيل الجديد، ومنهم سايدو أباتشا من الكاميرون، ورشيد إقبال من الجزائر، وأبدون فورتونيه من الكونغو، وسليمان مبودج وبوبكر ندياي من السنغال. وسيشارك هؤلاء الحكواتيون مساء اليوم في "مسابقة الكذب"، حيث يكتب كل شخص من الجمهور على ورقة صغيرة، كلمةً تخطر في باله، وتوضع هذه الأوراق في وعاء صغير. تُسحب ورقة من الوعاء ويُسحب اسم أحد الحكواتيين الذي يكون عليه ابتكار حكاية تنطلق من الكلمة المكتوبة. وهكذا ينتقل الدور من حكواتيّ إلى آخر، ومن كلمة إلى أخرى، طوال ساعة ونصف الساعة من الارتجال، في جوٍّ ممتع. وأثبتت الأربعة أيام التي شهدت فعاليات المهرجان أنّ الجمهور لا يزال يتوق إلى الحكاية، إلى التواصل المباشر وجهاً لوجه مع الحكواتيين. وأنتج المهرجان حكواتيين من الشباب في لبنان، يمثّلون لبنان في مهرجانات خاصّة بالحكاية في الجزائر وعمّان ومصر وغيرها.  

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكواتيون الأفارقة نجوم مهرجان بيروت للمونودراما الحكواتيون الأفارقة نجوم مهرجان بيروت للمونودراما



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab