ترجمة رواية شجرة العابد إلى اللغة السلوفاكية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

ترجمة رواية "شجرة العابد" إلى اللغة السلوفاكية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - ترجمة رواية "شجرة العابد" إلى اللغة السلوفاكية

غلاف الرواية
القاهرة - أ.ش.أ

بدأ المستشرق السلوفاكي جوزيف فربشيك؛ الأستاذ بجامعة كومينوس؛ ترجمة رواية عمار علي حسن "شجرة العابد" إلى اللغة السلوفاكية، وذلك عقب فوزها بجائزة اتحاد الكتاب في مصر مؤخرا.
وقادت الأجواء الصوفية والواقعية السحرية في الرواية فربشيك، الذي سبق أن ترجم مختارات من روايات الكاتب جمال الغيطاني، إلى التحمس لتيسير الأمر أمام قراء السلوفاكية كي يطالعوا "شجرة العابد" بلغتهم الأصلية.
يشار إلى أن أطروحة فربشيك للدكتوراه كانت عن "تأثير التصوف على الأدب المعاصر في مصر"، وتعد الباحثة الجزائرية كريمة بوكرش حاليا رسالة دكتوراه تحت عنوان "الخطاب الصوفي في الرواية العربية... شجرة العابد نموذجا"، فيما شرع الباحث الإيراني كاوة خضري في خطوات تسجيل أطروحة للماجستير عن الواقعية السحرية في الرواية ذاتها، بقسم اللغة العربية في جامعة طهران.
و"شجرة العابد" التي صدرت منها حتى الآن أربع طبعات عن دار "الشروق"، هى الرواية السادسة لعمار علي حسن بعد "حكاية شمردل"، و"جدران المدى"، و"زهر الخريف"، و"سقوط الصمت"، إلى جانب رواية "السلفي" التي تصدر قريبا، علاوة على ثلاث مجموعات قصصية هي "عرب العطيات"، و"التي هي أحزن"، و"أحلام منسية" وقد حصلت الأخيرة على جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابى، فيما حصل كتابه "التنشئة السياسية للطرق الصوفية فى مصر" على جائزة الشيخ زايد فى فرع التنمية وبناء الدولة، وحصلت مجمل أعماله العلمية، التي تصل إلى تسعة عشر كتابا في علم الاجتماع السياسي والنقد الأدبي والتصوف، على جائزة الدولة للتفوق في العلوم الاجتماعية.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترجمة رواية شجرة العابد إلى اللغة السلوفاكية ترجمة رواية شجرة العابد إلى اللغة السلوفاكية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab