سلامة تصدر ترجمة الحُلم صنعة لباربرا شير وآني جوتليب
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

"سلامة" تصدر ترجمة "الحُلم صنعة" لباربرا شير وآني جوتليب

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "سلامة" تصدر ترجمة "الحُلم صنعة" لباربرا شير وآني جوتليب

القاهرة ـ وكالات

صدر حديثًا عن دار سلامة للنشر، الترجمة العربية لكتاب بعنوان "الحُلم صنعة" لمؤلفه باربرا شير وآنى جوتليب، ونقله للغة العربية المترجمة دعاء الحفناوى، ويقع الكتاب فى 350 صفحة من القطع المتوسط. ويهدف الكتاب إلى مساعدة القارئ فى اكتشاف حلمه وتحقيقه، وليس ما يريده له والديه، فيهدف المؤلفين من خلال كتاب إلى مساعدة القارئ على كيفية توفير البيئة المناسبة التى يحتاجها لتحقيق آماله وطموحاته. وتوضح الدار فى مقدمتها أنه تم فكرة ترجمة ونشر هذا الكتاب منذ عدة سنوات ولكن القرار تبلور بعد الثوارات العربية، إذ نعيش الآن فى عهد ولادة أحلام أمةن، وأحلام الأمم تتحقق حين يجد كل فرد فيها مكانه المناسب الذى يناسبه ويعطيه حماسة الاستمرار والتجلى، وهذا ما يقدمه الكتاب، فهو يعطى من يقرأه دفعة إلى الأمام تتجدد كلما أعاد قراءته أو استعاد الحالة الشعورية التى بعثها الكتاب فيه، وذلك من خلال مجموعة من الوسائل التى تساعد على ذلك وقتما شاء القارئ أن يحقق هدفه وأن يصل إليه. ويدور النصف الأول من الكتاب بأكمله حول التمنى، على خلاف مهارات تحويل الأحلام إلى حقائق، وهى مهارات تعتمد على دق المسامير وربط الصواميل مثلها مثل الهندسة أو النجارة، وكيفية صياغة هذه الأحلام التى يصعب فى عالمنا العربى أن يجيدها الكثيرون، وهو ما دفع الدار باعتبارها عربية إلى ترجمة هذا الكتاب كما تقول فى مقدمتها، ليأتى فيما بعد الجزء الثانى الذى يعتمد بالضرورة على الأول فى كيفية إيجاد الإرشادات التى تساعد على تحقيق هذه الطموحات والآمال.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلامة تصدر ترجمة الحُلم صنعة لباربرا شير وآني جوتليب سلامة تصدر ترجمة الحُلم صنعة لباربرا شير وآني جوتليب



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab