نسخة عربية من كتاب مدخل لقراءة أفلاطون في مكتبة الأسرة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

نسخة عربية من كتاب "مدخل لقراءة أفلاطون" في "مكتبة الأسرة"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - نسخة عربية من كتاب "مدخل لقراءة أفلاطون" في "مكتبة الأسرة"

القاهرة ـ أ.ش.أ

صدر كتاب "مدخل لقراءة أفلاطون"، من تأليف ألكسندر كواريه، وترجمة عبد المجيد أبو النجا ومراجعة الدكتور أحمد فؤاد الأهواني"، ضمن سلسلة مكتبة الاسرة "إنسانيات". يقع الكتاب في 195 صفحة ويحتوي بابين، الأول المحاورة، ويضم المحاورة ومحاورة مينون ومحاورة بروتاجوراس ومحاورة تيتاتوس، والباب الثاني يضم السياسة والفلسفة والمدينة الكاملة والمدن غير الكاملة وخاتمة. ويقول عبد المجيد أبو النجا في مقدمته، لابد لقراءة افلاطون من قراءة محاوراته التي وضع فيها فلسفته وآراءه ونظرياته ومنهجه في البحث، لكن المحاورة نمط خاص من الكتابة الأدبية وقراءتها ليست بالأمر اليسير، فهي لم تكتب لتقرأ، كما تقرأ الكتب.. إنها تنتمي إلى نوع من الأدب خاص جدا ومنذ زمن بعيد ونحن لا نعرف كيف نكتبها أو كيف نقرأها. والكسندر كواريه، في الجزء الأول من الكتاب، يشرح ويفسر لنا ماهية المحاورة وطريقة قراءتها ودور القارئ فيها ومشاركته لشخصياتها، ثم يعرض لثلاث محاضرات لأفلاطون، ولكنه لا يقدم عرضا ولا شرحا لهذه المحاورات، وانما هو يعرفنا بشخصياتها الدرامية ويتناول بالتحليل ما جاء بها من فلسفة افلاطون ومنهجه الجدلي في البحث. وفي الجزء الثاني من الكتاب يتحدث كورايه عن السياسة والفلسفة عند أفلاطون، وللسياسة -كما نعلم- شأن خاص عند اليونان، وبالأخص عند الاثنيين وأولى بذلك ولا شك الشاب الارستقراطي أفلاطون بن اريستون الموعود بحكم مولده بخدمة المدينة وحمل أعبائها، ثم يعرض آراء افلاطون في المدينة الكاملة والمدن غير الكاملة، ونظم الحكم المختلفة.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نسخة عربية من كتاب مدخل لقراءة أفلاطون في مكتبة الأسرة نسخة عربية من كتاب مدخل لقراءة أفلاطون في مكتبة الأسرة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,15 أيار / مايو

نمو حركة تأسيس الأعمال في دبي

GMT 15:32 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

إيبيريا ترتعد من الأسود

GMT 08:41 2020 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

قصة فتاة ولدت في محمية وتنام بين الأسود

GMT 08:09 2019 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي عل الألوان التي يمكن تنسيقها مع " الأخضر" في الديكور

GMT 03:51 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

سمير غانم يُشد بتكريمه على خشبة المسرح في دار الأوبرا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab