ندوة حول كتاب لبنان الطوائف في دولة ما بعد الطائف
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

ندوة حول كتاب "لبنان الطوائف في دولة ما بعد الطائف"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - ندوة حول كتاب "لبنان الطوائف في دولة ما بعد الطائف"

بيروت ـ ننا

اقيم الاربعاء، في اطار فعاليات مهرجان الكتاب في انطلياس ندوة عن كتاب عبد الرؤوف سنو "لبنان الطوائف في دولة ما بعد الطائف إشكاليات التعايش والسيادة وأدوار الخارج". وتحدث في الندوة الاستاذ الياس القطار عن المؤلف عبد الرؤوف سنو، أستاذ جامعي وعالم مميز اتصف بالصدق في البحث كما في الحياة وبالفطنة وحسن التدبير في إنتاجه التاريخي، أكاديمي يحسن تقميش المعلومات وأخضاعها للنقد وتحري مدى عدالتها وضبطها. يحرر معلوماته في أسلوب واضح مشبع بالمعاني دقيق المصطلحات منضبط المنهجية يؤدي المعنى بسهولة. أتحف الدكتور سنو التراث التأريخي بأعمال أكاديمية راقية محورها: 1- الإسلام والمسيحية. 2- لبنان الحديث والمعاصر. 3- العرب وقضية فلسطين. 4-الدولة العثمانية والعرب. 5-ألمانيا وروسيا وبريطانيا والدولة العثمانية. اضاف:"لبنان الطوائف في دولة ما بعد الطائف إشكاليات التعايش والسيادة وأدوار الخارج، المعهد الألماني للأبحاث الشرقية في بيروت2014" هو تكملة لرصد مجريات الاحداث في لبنان منذ حرب 1975 . وكما يعبر عن ذلك عنوان الكتاب، إنه رصد لثلاث اشكاليات تتآكل لبنان هي: التعايش بين الطوائف، مدى سيادة لبنان وأدوار الخارج الاقليمي والدولي في ظل صراعات الزعامات اللبنانية على جبنة السلطة والاستراتيجية الدفاعية والسلاح والتعايش الظاهر والعصبية الطائفية والدينية الباطنية وربط لبنان بمحاور اقليمية واحيانا أو أكثر تبعية اقليمية قاتلة للحرية".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ندوة حول كتاب لبنان الطوائف في دولة ما بعد الطائف ندوة حول كتاب لبنان الطوائف في دولة ما بعد الطائف



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 08:41 2019 الأربعاء ,15 أيار / مايو

نمو حركة تأسيس الأعمال في دبي

GMT 15:32 2017 الجمعة ,08 كانون الأول / ديسمبر

إيبيريا ترتعد من الأسود

GMT 08:41 2020 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

قصة فتاة ولدت في محمية وتنام بين الأسود

GMT 08:09 2019 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي عل الألوان التي يمكن تنسيقها مع " الأخضر" في الديكور

GMT 03:51 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

سمير غانم يُشد بتكريمه على خشبة المسرح في دار الأوبرا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab